- إسماعيل حسني: شفيق هو الحل لمنع الإخوان من التكويش على البلد
- المكتب الدولي يتقدم بتظلم للخارجية بشأن الحكم الصادر ضد مسيحي أبو قرقاص ويؤكد: الأحكام التمييزية ضد الأقباط سيكون لها عواقب وخيمة
- عمار حسن بعد لقاء صباحي وأبو الفتوح: تفيد بإيه يا ندم وتعمل إيه يا عتاب؟
- مأمون فندي: العسكر يلاعبون الجميع والعنف الثقافي قادم على مصر باسم الدين ليحلل القتل بضمير مرتاح
- طارق حجي: لا للمقاطعة وإعطاء صوتك لشفيق هو إنقاذ لمصر من التخلف والقبح
كواليس لقاء البابا مع اللواء الجمال: الأحداث الأخيرة مؤلمة وأنا صبور ومتحمل لكن فيه أحداث تنذر بالخطر
كواليس لقاء البابا مع اللواء الجمال: الأحداث الأخيرة مؤلمة وأنا صبور ومتحمل لكن فيه أحداث تنذر بالخطر
كتبت – أماني موسى
أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أن مصر بلد عريق وأن اللُحمة التي تجمع بين أفراده مسلمين ومسيحيين لُحمة قوية، مشيرًا إلى أنها اشتهرت بأنها بلد المسلات، والمنارات والمآذن.
جاء ذلك في سياق الكلمة التي ألقاها قداسته خلال استقباله لأعضاء اللجنة الدينية بالمجلس برئاسة الدكتور أسامة العبد رئيس اللجنة ، واللواء سعد الجمال رئيس ائتلاف دعم مصر.
وأستطرد بقوله، أن تاريخ مصر تاريخ قديم، تلاحم فيه الإسلام مع المسيحية مع الفرعونية وتشكلت في مصر لوحة فريدة في العالم، قائلاً مصر بها المسلة الفرعونية، المنارة المسيحية، المآذن الإسلامية.
وتابع، لكن هذه الصورة الفريدة تتشوه وهذه مسؤليتنا أمام العالم وأمام أجيالنا في المستقبل أمام التاريخ وأمام الله.
مضيفًا، الحوادث التي سمعنا عنها مؤلمة للغاية وأنا عن نفسي صبور ومتحمل ولكن فيه أحداث تنذر بالخطر، فأمامي تقرير عن الاعتداءات الطائفية منذ 2013، 37 اعتداء في ثلاث سنوات بمعدل اعتداء كل شهر وهذا دوركم قبل الكنيسة والأزهر وأنا أعول علي هذا الزيارات كثيرًا.
وأختتم البابا حديثه مشددًا أن مصر معروفة بمسيحييها ومسلميها وأن شعبها تركيبته فريدة فلا تنظر إلى المسيحيين كانهم أقلية.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :