بقلم - أماني موسى
بينما تتوالى الأحداث الطائفية على إمارة المنيا الشقيقة، وسط صمت رئاسي وحكومي وأمني مخزي ومريب، تجد أسقف شجاع يستحق عن جدارة لقب أسد الصعيد، يقف بشجاعة وحسم في وجه الظلم والطغيان المتكرر. تجده رجل في زمن عز فيه وجود الرجال، لا يخشى في الحق لومة لائم. ليحميك الله يا سيدنا ويظلل بحمايته على شعبه ويحامي عنه ضد قوى الشر.