من بين 32 مشروعا بحثيا قادته المجموعة بين 2014 و2016 ستة ذات صلة بالذكاء الاصطناعي، وفقا لما قالته الشركة.

 

في حين أوضحت سامسونغ أن أربعة مشاريع أخرى مرتبطة بمشروعات إنترنت الأشياء الذي يعد مفهوما ترتبط عبره جميع الأشياء الملموسة بشبكة الإنترنت، ويمكنها التعرف على الأجهزة الأخرى من أجل تبادل البيانات اللازمة لتحسين الكفاءة والراحة.

 

سامسونج للإلكترونيا، الذراع التكنولوجية للتكتل، تبذل الجهود لاستخدام إنترنت الأشياء في منتجاتها، بما في ذلك أجهزة التلفاز الذكية التي ستكون مرتبطة بالأجهزة المنزلية الأخرى التي تدعم إنترنت الأشياء: مثل الكاميرات الأمنية.. يمكن للمستخدمين ربط أيضا التليفزيون مع الهواتف الذكية.

 

وأعلنت الشركة هذا العام أنها سوف تغوص في "التعلم العميق" للأجهزة وتطبيق هذه التكنولوجيا على مختلف المجالات مثل الروبوتات الطائرة والأجهزة الحاملة لتقنية الموجات فوق الصوتية.

 

التعلم العميق هو مجال بحث جديد يمكن الآلة من التعلم بحيث يحاكي جهاز كمبيوتر الدماغ البشري.