كتب – محرر الأقباط متحدون
أكد مجموعة من علماء المتحجرات صحة نظرية الضربة المزدوجة التي قضت على الديناصورات في نهاية العصر الطباشيري والتي تجسدت في سلسلة من الثورات البركانية الهائلة وتلاها اصطدام بكويكب، ما أسفر عن انقراض الديناصورات.
واتضح للباحثين أن سقوط الكويكب رفع حرارة الماء بمقدار 1.1 درجة مئوية بينما رفعها ثوران البراكين بمقدار 7.8 درجات ما يعتبر رقمًا هائلا. وعندذاك ازدادت سرعة انقراض الكائنات البحرية في نفس جزيرة سيمور حيث انقرض 14 نوعا من أصل 24.