■ فى غمرة الحماس لقمح الفرافرة نسينا «القطن المصرى».
■ بعض النقد فى العضم ينعش أغصان «الحرية».
■ لا تنسوا فى إصلاح منظومة التعليم «آدمية» المدرس.
■ المعارضة الجادة مثل مجلة الهواء تُسمع «ولا تقرأ».
- الغباء السياسى هو «عناد» مركّب.
- حبوب الشجاعة «شحيحة» فى الصيدليات.
- نصف أرق الناس «هموم» الحياة المعيشية.
- فى صوت أسمهان امرأة «تعرف» ما تريد وتخاصم التردد.
-.. وجمع الموت بين مصطفى أمين وهيكل لعلهما «تصالحا».
- عنوسة الجميلات، قرار بنات و«عزوف» شباب.
- لا توجد امرأة قبيحة، هناك رجل مّا يعرف «مواطن» حسنها.
- للعلم، فيه راجل راجل وفيه ألف صاحب «يتصاحب».
- أنا لا أغامر بالمنتجات الكهربائية الصينية جاء بها «مستورد رخيص».
- الحدائق «رئة» المدينة فلا تحولوها إلى مبان «أسمنتية» يا غجر.
- الجيش المصرى «درع» الشعب المصرى، حقيقة ناصعة البيان.
- أبحث فى الدور السادس فى الأهرام عن «عبقريات» فلا أجد، رحلوا جميعاً.
- ليت الرئيس السيسى يتعامل بنظرية «سيف المعز وذهبه».
- النخب الحنجورية «تنبح» والقافلة حتماً تسير.
- كيف يستبيح القانون شحطا فى الثانية عشرة «يقال عنه طفل»؟
- أعظم هدية من شرطة مصر لمصر هى «النفس الطويل» الطويل.
- «اللى يصعب عليك يفقرك» مثل عامى لا يزال يدهشنى.
- د. ثروت الخرباوى: تكلم «دعنى أراك».
- د. سعد الدين إبراهيم عالم اجتماع فاضل وليس بالضرورة سياسيا «غير فاضل».
- يا مجلس النواب فى رقبتك «هموم البلاد والعباد».
- أخاف على مصر من «أميَّة» المتعلمين.
- فضيحة.. أن تشرب قرى الصعيد من «الطلمبات الحبشية» إلى الآن.
- التكييف الجميل صيفاً: حلو «وغدار».
- أعترف بحبك لكن حبى لمصر أكبر. أنا مشتاق لك لكن شوقى «للاستقرار أكبر».
- ليكن بيننا وبين أصدقائنا «مساحة» للتنفس والأشواق.
- من أى مسؤول مأمور قسم أو وزير «آخذ مسافة»، كما علمتنى التجارب.
- العمل «رزق»، الحب رزق، الزوجة الفاضلة رزق، والصديق الصدوق رزق.
- إن كنت طبيبى ساعدنى كى أنسى «زمن الإخوان».
- التقدير هو أعظم «فيتامين» صحى للنمو ومواصلة التقدم.
- أحياناً «لغة أجسادنا» تكذب مشاعرنا ولا ندرى.
- أستفز السماء لتمطر فتنظف المدينة من «أوحالها السياسية».
- لأعداء السيسى: تخونوه وعمره ما خانكوا، بل حمل رقبته فوق كفه «أمام إخوان الشر».
- نتحدث عن العدالة الاجتماعية أكثر من أن نحولها لواقع «ملموس».
- ساعة العشاق عقاربها «مرتشية» من الهوى والقبلات.
- الأقلام واحدة ولكن «الأصابع» الممسكة بها مختلفة.
- المنظفات الكيميائية لا تزيل سقطات «ألسنة صخرية».
- حذر، متشكك، مرتاب، صار «أغلب الناس» هكذا.
- حل الموبايل محل «الجاسوس» الذى كان.
- لماذا فى أفراح الصعيد «يطلقون النار» من البنادق فى الهواء؟
- الصدمة هى توقع «ما لا تتوقع» مطلقاً.
- الفضيحة هى إخفاء «عورة» حتى تفوح رائحتها.
- صحة المواطنين: عجين ولا طحن.
- المشى مفيد للعمود الفقرى وتذكر «خطايا النظام».
- لا توجد أجهزة فى الوجود لاختبار «النوايا» فى الصدور.
- زمان كانت البلديات ترش المدن بالماء ليلاً ونهاراً، «زمان».
- أنتمى لزمن «أولاد حتتنا» نحافظ على بنات الحتة بدمنا ودموعنا.
- أبحث عن امرأة تحب عيوب الرجل فلا مكان للسوبرمان إلا فى الأفلام الأمريكية.
- التجاعيد فى تلافيف الدماغ ذكاء ووعى وليست «خرف شيخوخة».
- مصر تحتاج حكماء «لا زعماء».
- كان سلامة موسى مفكرنا الرشيد يقول إن مفتاح «التقدم» هو الضمير، صح.
- إن فقدت الدهشة فاعلم أنك تزف نفسك «للغروب».
- مساوئ الديمقراطية أقل بكثير من مآسى «اختناق الحرية»، قناعة.
تروق لى كلمة المحبة أكثر من الحب لأن المحبة فضاء عريض من المشاعر.
- للأسف أكبر رياضة فى مصر الآن: «خلفة العيال».
- أكتب لقارئ ذكى هو الذى يقرر تاريخ «صلاحية» قلمى.
- تغضب الشموع من «الجحود» وهى تنصهر من أجل الغير.
- أخاف بشراً هم كـ«أسماك قرش» على الشاطئ.
- رئيس مصر لا ينحنى ولا ينكسر ولا يعتذر لأنه حاكم مصر.
فصل الخطاب
تروق لى كلمة المحبة أكثر من الحب لأن المحبة فضاء عريض من المشاعر.
نقلا عن المصري اليوم