الأقباط متحدون - ما قل قليلاً ودلّ كثيراً!
أخر تحديث ١٩:٥٨ | السبت ١٤ مايو ٢٠١٦ | ٦بشنس ١٧٣٢ش | العدد ٣٩٢٨ السنة التاسعة
إغلاق تصغير

ما قل قليلاً ودلّ كثيراً!

مفيد فوزي
مفيد فوزي

■ فى غمرة الحماس لقمح الفرافرة نسينا «القطن المصرى».

■ بعض النقد فى العضم ينعش أغصان «الحرية».

■ لا تنسوا فى إصلاح منظومة التعليم «آدمية» المدرس.

■ المعارضة الجادة مثل مجلة الهواء تُسمع «ولا تقرأ».

- الغباء السياسى هو «عناد» مركّب.

- حبوب الشجاعة «شحيحة» فى الصيدليات.

- نصف أرق الناس «هموم» الحياة المعيشية.

- فى صوت أسمهان امرأة «تعرف» ما تريد وتخاصم التردد.

-.. وجمع الموت بين مصطفى أمين وهيكل لعلهما «تصالحا».

- عنوسة الجميلات، قرار بنات و«عزوف» شباب.

- لا توجد امرأة قبيحة، هناك رجل مّا يعرف «مواطن» حسنها.

- للعلم، فيه راجل راجل وفيه ألف صاحب «يتصاحب».

- أنا لا أغامر بالمنتجات الكهربائية الصينية جاء بها «مستورد رخيص».

- الحدائق «رئة» المدينة فلا تحولوها إلى مبان «أسمنتية» يا غجر.

- الجيش المصرى «درع» الشعب المصرى، حقيقة ناصعة البيان.

- أبحث فى الدور السادس فى الأهرام عن «عبقريات» فلا أجد، رحلوا جميعاً.

- ليت الرئيس السيسى يتعامل بنظرية «سيف المعز وذهبه».

- النخب الحنجورية «تنبح» والقافلة حتماً تسير.

- كيف يستبيح القانون شحطا فى الثانية عشرة «يقال عنه طفل»؟

- أعظم هدية من شرطة مصر لمصر هى «النفس الطويل» الطويل.

- «اللى يصعب عليك يفقرك» مثل عامى لا يزال يدهشنى.

- د. ثروت الخرباوى: تكلم «دعنى أراك».

- د. سعد الدين إبراهيم عالم اجتماع فاضل وليس بالضرورة سياسيا «غير فاضل».

- يا مجلس النواب فى رقبتك «هموم البلاد والعباد».

- أخاف على مصر من «أميَّة» المتعلمين.

- فضيحة.. أن تشرب قرى الصعيد من «الطلمبات الحبشية» إلى الآن.

- التكييف الجميل صيفاً: حلو «وغدار».

- أعترف بحبك لكن حبى لمصر أكبر. أنا مشتاق لك لكن شوقى «للاستقرار أكبر».

- ليكن بيننا وبين أصدقائنا «مساحة» للتنفس والأشواق.

- من أى مسؤول مأمور قسم أو وزير «آخذ مسافة»، كما علمتنى التجارب.

- العمل «رزق»، الحب رزق، الزوجة الفاضلة رزق، والصديق الصدوق رزق.

- إن كنت طبيبى ساعدنى كى أنسى «زمن الإخوان».

- التقدير هو أعظم «فيتامين» صحى للنمو ومواصلة التقدم.

- أحياناً «لغة أجسادنا» تكذب مشاعرنا ولا ندرى.

- أستفز السماء لتمطر فتنظف المدينة من «أوحالها السياسية».

- لأعداء السيسى: تخونوه وعمره ما خانكوا، بل حمل رقبته فوق كفه «أمام إخوان الشر».

- نتحدث عن العدالة الاجتماعية أكثر من أن نحولها لواقع «ملموس».

- ساعة العشاق عقاربها «مرتشية» من الهوى والقبلات.

- الأقلام واحدة ولكن «الأصابع» الممسكة بها مختلفة.

- المنظفات الكيميائية لا تزيل سقطات «ألسنة صخرية».

- حذر، متشكك، مرتاب، صار «أغلب الناس» هكذا.

- حل الموبايل محل «الجاسوس» الذى كان.

- لماذا فى أفراح الصعيد «يطلقون النار» من البنادق فى الهواء؟

- الصدمة هى توقع «ما لا تتوقع» مطلقاً.

- الفضيحة هى إخفاء «عورة» حتى تفوح رائحتها.

- صحة المواطنين: عجين ولا طحن.

- المشى مفيد للعمود الفقرى وتذكر «خطايا النظام».

- لا توجد أجهزة فى الوجود لاختبار «النوايا» فى الصدور.

- زمان كانت البلديات ترش المدن بالماء ليلاً ونهاراً، «زمان».

- أنتمى لزمن «أولاد حتتنا» نحافظ على بنات الحتة بدمنا ودموعنا.

- أبحث عن امرأة تحب عيوب الرجل فلا مكان للسوبرمان إلا فى الأفلام الأمريكية.

- التجاعيد فى تلافيف الدماغ ذكاء ووعى وليست «خرف شيخوخة».

- مصر تحتاج حكماء «لا زعماء».

- كان سلامة موسى مفكرنا الرشيد يقول إن مفتاح «التقدم» هو الضمير، صح.

- إن فقدت الدهشة فاعلم أنك تزف نفسك «للغروب».

- مساوئ الديمقراطية أقل بكثير من مآسى «اختناق الحرية»، قناعة.

تروق لى كلمة المحبة أكثر من الحب لأن المحبة فضاء عريض من المشاعر.

- للأسف أكبر رياضة فى مصر الآن: «خلفة العيال».

- أكتب لقارئ ذكى هو الذى يقرر تاريخ «صلاحية» قلمى.

- تغضب الشموع من «الجحود» وهى تنصهر من أجل الغير.

- أخاف بشراً هم كـ«أسماك قرش» على الشاطئ.

- رئيس مصر لا ينحنى ولا ينكسر ولا يعتذر لأنه حاكم مصر.

فصل الخطاب
تروق لى كلمة المحبة أكثر من الحب لأن المحبة فضاء عريض من المشاعر.

نقلا عن المصري اليوم


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع