سادت حالة من الجدل الكبيرة جدًا داخل المجتمع المصري،ذلك بعد أن تم الإعلان عن أسم الداعية الإسلامي الشهير" عمرو خالد" ليكون ضمن برنامج حكومي يتحدث عن الأخلاق للشباب.
هذا وقد أعتبر البعض أن الأجهزة الأمنية تعمل بشكل مباشر على إعادة صنع " تجار الدين" ولكن بموافقات أمنية.
في ذلك الإطار
ما هو تقييمك للداعية الإسلامي عمرو خالد ؟ وهل تعتقد بأن هؤلاء الدعاة الدينيين صناعات أمنية بالدرجة الأولى؟
إلى أي مدى برأيك يُصلح الدعاة من أي دين لصناعة أخلاق المجتمع؟
هل يمكن أن تتصالح مع دعاة لهم أراء مُتشددة في السابق وتخلوا عنها ؟
هل ما زال وبعد وثورتين الدين أفيون للشعب المصري؟