تعتزم السعودية تغطية العجز في الميزانية الذي بلغ 87 مليار دولار، من خلال الحصول على قرض في السوق الدولية، وذلك بسبب انخفاض أسعار النفط.
وتعاني السعودية، أكبر منتج للنفط في منظمة أوبك، من عجز كبير في الموازنة بسبب الانخفاض في أسعار النفط الخام، التي تراجعت بنسبة 70% منذ منتصف 2014.
وقد قررت السعودية إجراء تخفيض واسع في الإنفاق العام. ويقول المحللون إن مقدار دين الرياض في المرحلة الأولى قد يصل إلى 5 مليارات دولار.