كتب – محرر الأقباط متحدون
قالت دار الإفتاء، أن زواج رسائل المحمول المنتشر بين الشباب في الوقت الحالي، هو تعدي على حرمات الله ومخالف للشريعة الإسلامية، كما شددت أنه بمثابة زنا.
موضحة أن الزواج الشرعي هو الذي اكتملت أركانه وشروطه من الولي الشرعي للمرأة والإيجاب والقبول بين الرجل والمرأة وشهادة الشهود والمهر والإعلان والإشهار، فإذا توافرت هذه الأركان والشروط في عقد الزواج كان صحيحًا وإلا يكون باطلًا عند جمهور الفقهاء.
جاء ذلك ردًا على سؤال حول جواز الزواج عبر رسائل المحمول أو وسائل التواصل الاجتماعي.