وقال الباحثون، إن الاختبار يمكن أن يعطي الأفراد 10 سنوات من التحذير، ليتمكنوا من تغيير أنماط حياتهم، كما يمكن تحديد الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، ولكنهم ليسوا في خطر الإصابة بالمرض، ويمكن لهذه المستويات من الأحماض الدهنية تغيير معدلها قبل أن يتطور المرض.

 

ويعمل الباحثون، حاليًا، على تطوير فحص الدم؛ لتحديد الأشخاص المعرضين للخطر التي يمكن تنفيذها خلال الفحوصات الروتينية العادية في المستقبل.

 

وأكد الدكتور جيا وي من مركز جامعة هاواي للسرطان، أهمية الاكتشاف، لان في الوقت الحالي لا توجد اختبارات سريرية لمعرفة، احتمال الإصابة بمرض السكري، وأن معرفة نسبة حدوث المرض تساعد الأشخاص على تغير النظام الغذائي، ونمط الحياة الخاصة.