الأقباط متحدون - فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1933..
أخر تحديث ٢٣:٠٠ | الخميس ٢٢ اكتوبر ٢٠١٥ | ١٢ بابه ١٧٣٢ ش | العدد ٣٧٢٣ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1933..

فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1933
فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1933

وفاة السياسى المصر ورئيس الوزراء ثلاث مرات عدلى باشا يكن ..فى باريس..

عدلي يكن باشا (18 يناير 1864 - 22 أكتوبر 1933)، سياسي مصري من أصول تركية ألبانية، تولى رئاسة وزراء مصر ثلاث مرات ..

عدلي يكن باشا سياسي ، ووزير ، ورئيس وزراء لثلاث مرات عام ١٩٢١، وعام ١٩٢٦، وعام ١٩٢٩ م ، نجل خليل بن إبراهيم باشا بن أخت محمد علي الكبير رأس العائلة المالكة بمصر ، من مواليد ٢٤ يناير عام ١٨٦٤ بمصر ، ولما بلغ الثامنة من عمره سافر مع والده إلى الآستانة ، ومكث فيها ثلاث سنوات ، وتلقى خلالها مبادئ العلوم ، ودرس في فرنسا خلال هذه الفترة أيضا ، عقب عودته إلى مصر، تعلم في المدرسة الألمانية "والفرير والجزويت" ومدرسة "مارسيل".

عين مترجماً في قلم الترجمة بنظارة الداخلية (١٨٨٠-١٨٨٣)، ثم كاتباً إفرنجيا بالخارجية (١٨٨٣-١٨٨٥)، وانتقل للعمل سكرتيراً لناظر الخارجية (١٨٨٥-١٨٨٦)، وتولى منصب سكرتارية مجلس النظار (الوزراء) (١٨٨٧-١٨٩١) في عهد نوبار.

اختير وكيلاً لمديرية المنوفية عام ١٨٩١، فالمنيا (١٨٩١-١٨٩٢)، ثم القناة (١٨٩٢-١٨٩٤)، وأصبح مديراً للفيوم (١٨٩٤-١٨٩٥)، فالمنيا (١٨٩٥-١٨٩٧)، والشرقية (١٨٩٧-١٩٠١)، والدقهلية (١٩٠١-١٩٠٢)، والغربية ١٩٠٢، ثم محافظاً لمصر عام ١٩٠٣، فمديراً للأوقاف (١٩٠٦-١٩٠٩) ، انتخب عضواً في الجمعية التشريعية عام ١٩١٣، ثم أصبح وكيلاً لها.

تقلد منصب وزير الخارجية في وزارة حسين رشدي الأولى (٥ إبريل ١٩١٤-١٩ ديسمبر ١٩١٤) وهي آخر عهد مصر بالنظارات، إذ نشبت الحرب العالمية الأولى في أغسطس ١٩١٤.

تبوأ منصب وزير المعارف العمومية في وزارة حسين رشدي الثانية (١٩ ديسمبر ١٩١٤٩ أكتوبر ١٩١٧)، والثالثة (١٠ أكتوبر ١٩١٧-٩ إبريل ١٩١٩)، ووزير للداخلية في وزارة حسين رشدي الرابعة (٩-٢٢ إبريل ١٩١٩)، وفي عهده اجتمع مجلس مديرية الجيزة، واحتج على الفظائع التي ارتكبها الانجليز ضد الأهالي.

شكل وزارته الأولي في (١٦ مارس ١٩٢١-٢٤ ديسمبر ١٩٢١)، وأثناء عمله رئيساً للوزراء عام ١٩٢١ شارك في المفاوضات مع اللورد كيرزون وزير خارجية انجلترا لحصول مصر على استقلالها – وفشلت المفاوضات، فقدم استقالته من الوزارة.

كان من مؤسسي حزب الأحرار الدستوريين، وتولى رئاسته، فهو أول رئيس له من (٢٩ أكتوبر ١٩٢٢-١٧ يناير ١٩٢٤).

شكل وزارته الثانية في (٧ يونيه ١٩٢٦-٢١ إبريل ١٩٢٧)، واحتفظ فيها بمنصب وزير الداخلية، وهي الوزارة الائتلافية الأولى التي تكونت من الوفد والأحرار الدستوريين، ولكنه استقال منها لرفض مجلس النواب اقتراحاً بشكر الوزارة علي سياستها في تعضيد بنك مصر، واختلافهما في بعض بنود الميزانية ، ترأس وزارته الثالثة في (٣ أكتوبر ١٩٢٩الأول يناير ١٩٣٠)، واحتفظ فيها بمنصب وزير الداخلية أيضا. كما شغل منصب رئيس مجلس الشيوخ من (٣ يناير ١٩٣٠-١٥ أكتوبر ١٩٣٠).

من أهم أعماله أثناء توليه منصب وزير المعارف : جعل اللغة العربية هي اللغة الأساسية في التعليم الابتدائي والثانوي ، أقدم على اتخاذ الخطوات الأولي لإنشاء جامعة حكومية ، أقام أول مدارس لرياض الأطفال عام ١٩١٨، والمدارس الابتدائية الحكومية ، أنشا في عام ١٩١٨ مدرسة لتخريج مدرسين للغة الفرنسية والعلوم عرفت باسم "المعلمين التوفيقية" ، وتوفي فى 22 أكتوبر عام ١٩٣٣.!!

فى مثل هذا اليوم 22 أكتوبر 1907..

مصطفى كامل يعلن تأسيس الحزب الوطني..

حياة قصيرة عاشها الزعيم مصطفى كامل، ولكنها كانت مؤثرة وفاعلة وحافلة بالنضال، ومثلت فترة مهمة وبارزة من تاريخ النضال الوطني في مصر لتحقيق الاستقلال.

مصطفى كامل ولد في ١٤ أغسطس ١٨٧٤، وتلقى تعليمه الابتدائي في 3 مدارس والثانوي بالمدرسة الخديوية، ثم التحق بمدرسة الحقوق في ١٨٩١، وتنقل بين عدد من الجمعيات الوطنية، وفي ١٨٩٣ سافر لفرنسا ليلتحق بمدرسة الحقوق، ثم التحق بعد عام بكلية حقوق تولوز، وحصل منها على شهادة الحقوق.

وبعد عودته إلى مصر سطع نجمه في مجال الصحافة، وازدادت شهرته وذاع صيته بين مصر وأوروبا، مع دفاعه عن القضية المصرية والتنديد بوحشية الإنجليز بعد حادثة دنشواي، ومن أقواله المأثورة «لو لم أكن مصريًا لوددت أن أكون مصريًا»، و«إن الأمة التي لا تأكل مما تزرع وتلبس مما لا تصنع، محكوم عليها بالتبعية»، و«إن مصر للمصريين أجمع».

وفي مجال العمل الاجتماعي، قاد مصطفى كامل حملة اكتتاب لتأسيس الجامعة المصرية.

وفي ٢٢ أكتوبر ١٩٠٧، وفي الخطبة الأخيرة في حياته على مسرح زيزينيا بالإسكندرية، أعلن مصطفى كامل تأسيس الحزب الوطني، الذي كان من أهم وأول أهدافه جلاء الإنجليز عن مصر، وبث الروح الوطنية في الشعب، وإقرار دستور يكفل الرقابة البرلمانية على الحكومة.

واتفق أعضاء الحزب على أن يكون مصطفى كامل رئيسًا له مدى الحياة، لكنه توفي بعد تأسيس الحزب بأربعة شهور، تحديدًا في ١٠ فبراير ١٩٠٨، فانتخب الزعيم محمد فريد رئيسًا للحزب، وقد مثل الحزب المحطة الحزبية الأولى في مصر...!!

فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1988..

عقد قمة بين الملك حسين بن طلال والرئيسين المصري حسني مبارك والفلسطيني ياسر عرفات في منتجع العقبة على البحر الأحمر انتهت بالاتفاق على
إقامة كونفدرالية فلسطينية أردنية لم يحدد موعد البدء بتنفيذها...


فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1986

وفاة مكتشف فيتامين "سي" الطبيب الهنغاري ألبرت زينت جورجي (ولد عام 1893). حصل على جائزة نوبل في الطب عام 1937 بسبب توصله ‘إلى فيتامين "سي". درس في جامعتي بوخارست وكامبردج، ثم هاجر إلى الولايات المتحدة وحصل على جنسيتها، وعمل مديراً لأحد كبريات مراكز البحث العلمي فيها. ..!!

فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1975..

وفاة المؤرخ البريطاني ارنولد توينبي عن 86 عاما أحد عظماء المؤرخين في القرن العشرين، وصاحب كتاب دراسة في التاريخ الذي صدر في 10 مجلدات، وقد ترجم مختصر له إلى العربية في 4 مجلدات، وهو أستاذ المؤرخ المصري المعروف محمد شفيق غربال مؤسس المدرسة التاريخية الحديثة في مصر.وهو الذي اعتبر قيام الكيان الصهيوني ضرب من الجنون وتنبأ بانهياره ....!!

أرنولد جوزف توينبي ولد في 14 أبريل 1889 في لندن وتوفي في 22 أكتوبر 1975. أهم أعماله " دراسة للتاريخ" وهو من أشهر المؤرخين في القرن العشرين ...

وُلِدَ أرنولد تُوينبي في لندن، في عام 1889، ودرَسَ اليونانية واللاتينية في أكسفورد، وتقلَّب في عدَّة مناصب، منها: أستاذ الدراسات اليونانيَّة والبيزنطيَّة في جامعة لندن، ومدير دائرة الدراسات في وزارة الخارجية البريطانية؛ وتُوفِّيَ في عام 1975.

يُعتبرُ تُوينبي أحدثَ وأهمَّ مُؤرِّخ بحَثَ في مَسألة الحضارات بشكلٍ مُفصَّلٍ وشامِل، ولاسيَّما في موسوعته التاريخيَّة المُعنونَة “دراسة للتاريخ” التي تـتألَف من اثـني عشرَ مُجلَّدًا أنفق في تأليفها واحدًا وأربعين عامًا. وهو يَرى، خِلافًا لمُعظم المؤرِّخين الذين يعتبرون الأُمَم أو الدُول القوميَّة مَجالاً لدراسة التاريخ، أنَّ المُجتمعات (أو الحضارات) الأكثر اتِّساعًا زمانًا ومكانًا هي المجالات المعقولة للدراسة التاريخيَّة. وهو يُفرِّقُ بين المُجتمعات البِدائيَّة والحَضاريَّة؛ وهذه الأَخيرة أقلُّ عددًا من الأُولى، فهي تبلغُ واحدًا وعشرين مُجتمعًا اندثَرَ مُعظمُها، ولم يبقَ غيرُ سبع حضارات تمرُّ ستٌّ منها بدَور الانحلال، وهي: الحضارة الأُرثوذكسية المسيحية البيزنطية، والأُرثوذكسية الروسية، والإسلامية، والهندوكية، والصينية، والكورية-اليابانية؛ أمَّا السابعة، أي الحضارة الغربية، فلا يُعَرف مصيرُها حتَّى الآن.26

تفسير التاريخ [عدل]ويُفسِّرُ تُوينبي نشوءَ الحضارات الأُولى، أو كما يُسمِّيها الحضارات المُنقطعة، من خلال نظريَّته الشهيرة الخاصَّة بـ"التحدِّي والاستجابة"، التي يعترفُ بأنَّه استلهمَها من عِلم النَفس السلوكيّ، وعلى وَجه الخصوص من كارل يونغ Carl Jung (1875–1961). ويقول هذا العالم إنَّ الفَرد الذي يتعرَّضُ لصدمةٍ قد يفقدُ توازُنَه لفترةٍ ما، ثمَّ قد يستجيبُ لها بنوعَين من الاستجابة: الأُولى النكوص إلى الماضي لاستعادته والتمسُّك به تعويضًا عن واقعه المُرّ، فيُصبح انطوائيًّا؛ والثانية، تقبُّل هذه الصدمة والاعتراف بها ثمَّ مُحاولة التغلُّب عليها، فيكون في هذه الحالة انبساطيًّا. فالحالة الأولى تُعتَبرُ استجابةً سلبيَّة، والثانية إيجابيَّة بالنسبة لعلم النفس. (لاحظْ أنَّ ذلك ينطبقُ على حالة العرب، فإنَّهم تعرَّضوا لصدمة الحضارة، فلجؤوا إلى النكوص إلى الماضي دفاعًا عن النفس).

كيف طبَّق تُوينبي هذه النظريَّة على نشوء الحضارات؟ يقول في تفسير ذلك إنَّ المجتمعات البدائيَّة لدى مُواجهتها تحدِّياتٍ بيئيَّة أو بشريَّة مُعيَّنة تستجيبُ استجاباتٍ مُختلفة، أي إنَّها تُواجه ذلك الحافزَ برُدودِ فِعلٍ تختلفُ من جماعةٍ إلى أُخرى، بعضها سلبيَّة وبعضها إيجابيَّة.

وعلى هذا المِنوال يُفسِّر ظهورَ الحضارات الأصليَّة الأُولى في كلٍّ من وادي الرافدين ووادي النيل، فيقول: كان السهل الأفروآسيويّ (أي جنوب شبه الجزيرة العربيَّة وشمال إفريقيا) يتمتَّع بجوٍّ مُعتدل ومَراعٍ شاسعة ومياهٍ غزيرة، خلال نهاية الفترة الجليديَّة الأخيرة، كما ذكرنا سابقا. وكانت الشراذمُ البشريَّة المُنتشرة فيه تعيشُ عيشةً راضية على الصَّيد والقَنص وجمع الثمار والبذور. ولكن حدثَ تغيُّرٌ مناخيّ تدريجيّ في الفترة المُعتدلة أو الدفيئة الأخيرة التي نعيشها الآن، الأمر الذي سبَّب انحباسَ الأمطار وانتشارَ التصحُّر وجفافَ الأنهر. (كما يحدث الآن وبشكلٍ مُستمرّ في بعض أجزاء إفريقيا الوُسطى حيث تمتدُّ الصحراء الكُبرى وتتَّسعُ باستمرار).

وهذا هو نَمطُ التحدِّي الذي واجهَته تلك المجتمعات، فاستجابت له بأساليبَ مُختلفة: إذْ تحوَّل بعضُها إلى قبائلَ رُحَّل تسعى وراءَ الكلإ والماء، وترعى أنعامَها التي تقتاتُ عليها. وانحدر الجزءُ الثاني إلى الجنوب نحو المناطق الاستوائيَّة المُشابهة للبيئة السابقة إلى حدٍّ بعيد، فظلَّ مُحافِظًا على نَمطِ مَعيشته البدائيَّة السابقة إلى يومنا هذا. ورحَل قسمٌ ثالث إلى دِلتا النيل، حيثُ وَاجه أحوالاً طوبوغرافيَّة جديدة تتمثَّلُ بوجود هذا النهر العظيم وتلك البيئة المُختلفة، فكافح عوائقها وسخَّرها لأغراضه، بعد أن اكتشف الزراعة، الأمر الذي أدَّى إلى إنشاء الحضارة المصريَّة الرائعة. كما إنَّ انتقالَ بعض الجماعات من شبه الجزيرة العربية إلى أهوار جنوب العراق والفرات الأسفل تمخَّض عن انبثاق حضارات ما بين النهرين، كما أسلفنا. وبعبارةٍ أُخرى فإنَّ هذه الجماعات قد استجابت إلى التحدِّي الطبيعيِّ بأساليبَ مُختلفة: منها بالبقاء في أرضها وتحوُّلها إلى قبائل بدويَّة، أي كانت استجابتُها سلبيَّة، ومنها بالرحيل إلى مناطقَ جديدة مُختلفة قريبة من الأنهار، حيث أسَّست تلك الحضارات الأُولى، أي كانت استجابتُها ديناميكيَّة حضاريَّة، تعتمد على الحركة أو الهجرة، ثم التغيير والتطوير والإبداع.............

فى مثل هذا اليوم 22 اكتوبر 1964..

منح الاديب الفرنسى جان بول سارتر جائزة نوبل للاداب..ولكنه رفض استلامها..

في 22 تشرين الأول/أكتوبر من العام 1964، كان الفيلسوف الفرنسي يأكل عند الظهيرة في أحد المطاعم قرب منزلة في باريس، حين اتصلت به فرانسواز دو كلوزيه الصحافية في وكالة الصحافة الفرنسية لإبلاغه أنه نال جائزة نوبل للأدب.

فأجاب سارتر "أنا أرفض الجائزة، وسأحتفظ بأسبابي وراء ذلك لأقولها للصحافة السويدية".

ويبدو أن تلقيه لخبر اختياره من قبل اللجنة في ستوكهولهم لنيل الجائزة لم يسبب له أي مفاجأة ولم يحرك عنده أي مشاعر.

لكن الأمر أثار ضجة كبيرة لا سيما في فرنسا، لكون جان بول سارتر أول من يرفض نيل جائزة نوبل في العالم.

سببان محتملان

ويقول أندريه غيغو المتخصص في فلسفة سارتر "كان لديه سببان عميقان يحولان دون قبوله الجائزة، الأول أنه كان يخاف أن يدفن حيا قبل أن يتم مساره، وكان ينظر إلى الجوائز على أنها (قبلة الموت)".

ويضيف "السبب الثاني أنه بنى كل أفكاره على نقد كل أشكال المؤسسات، التي كان يصفها بأنها مميتة".

حائز الجائزة رغم رفضه لها

لكن سارتر علم للتو أن الأكاديمية المانحة لجائزة نوبل لا تنتظر رأي المرشح في ذلك، وعلى هذا فإن رفضه نيل الجائزة لا يغير شيئا في كونه أصبح حائزا جائزة نوبل.

ويقول أنطون جاكوب الذي عمل صحافيا في وكالة الصحافة الفرنسية ووضع كتابا بعنوان "تاريخ جائزة نوبل" إن "السويديين كانوا واضحين جدا منذ البداية، أن رفض سارتر للجائزة لا يعنيهم، فقد تم اختياره وقضي الأمر".

وعلى ذلك يعد جان بول سارتر حائزا جائزة نوبل للآداب في العام 1964، رغم رفضه الجائزة، ورغم رفضه حضور الحفل التقليدي في العاشر من كانون الأول/ديسمبر من العام نفسه، ورغم أنه رفض استلام الشك المصرفي للجائزة وقيمته 273 ألف كورون سويدي، أي ما يعادل اليوم 300 ألف يورو...!!

جان-بول شارل ايمارد سارتر (21 يونيو 1905 باريس - 15 أبريل 1980 باريس) هو فيلسوف وروائي وكاتب مسرحي كاتب سيناريو وناقد أدبي وناشط سياسي فرنسي. بدأ حياته العملية استاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية. عرف سارتر و اشتهر لكونه كاتب غزير الإنتاج و لأعماله الأدبية و فلسفته المسماه بالوجودية و يأتى فى المقام الثانى التحاقه السياسى باليسار المتطرف [1] . كان سارتر رفيق دائم للفيلسوفة و الأديبة سيمون دي بوفوار

التى أطلق عليها اعدائها السياسيون "السارترية الكبيرة" . برغم أن فلسفتهم

قريبة إلا أنه لا يحب الخلط بينهما. لقد تأثر الكاتبان ببعضهما البعض.........

 


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter