احتضنت مساء أمس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أبنائها الذين يحملون بعض الملاحظات من الشباب الداعي لوقفة 9 سبتمبر وتم كشف وتوضيح بعض الأمور الغير مفهومة في إطار كنسي تسوده الشفافية والحب .
 

وصرح القس بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوكسية، أن بعض الشخصيات اجتمعت مساء أمس في المركز الإعلامي القبطي للكنيسة الأرثوذكسية برئاسة نيافة الأنبا بنيامين أسقف المنوفية والقس بولس حليم وتم استعراض وجهات النظر حول بعض الملاحظات والتي تم أخذها في الاعتبار وتم توضيح الآليات الموجودة بالكنيسة حسب احتياجات كل نوعية في إطار الأبوة الكنسية وبنوة كل من له احتياج.
 

وشارك في الاجتماع بعض الشخصيات المحبة للكنيسة من المستنيرين ومنهم المفكر القبطي كمال زاخر والناشط وحيد شنودة ، والمحاسب القانوني عادل رشدي والناشط القبطي الدكتور إيهاب وجدي  وجورج حبيب يوسف المحامى والناشط والصحفي نادر شكري ، وجابر النخيلى .