خاص - الأقباط متحدون
كشفت دراسة حديثة أن السلطات العامة الأمريكية لا تساوي في طريقة التعامل مع كافة المواطنين، حيث أن الأشخاص الذين يمتلكون أسماء تدل على أنهم "سود" لا يحظون بردود من السلطات تحمل "نبرة ودية".
وحسب صحيفة اليوم السابع، فقد أكدت الدراسة أن مستخدمى البريد الإلكترونى هم أقل فرصة لتلقى رد "بنبرة ودودة" إذا ما بدا أن بريدهم الإلكترونى جاء من شخص أسود.