هايدى غبريال
وفيما يضعون اوراق اجابتها كدليل لادانتها. اذ به يتحول لدليل براءتها . فى الصفحة رقم 4 من امتحان اللغة العربية السطر الاخير المكتوب فى بدايته كلمة ”البلاغة“ والذى يتشابه فيه الخط مع خط مريم, ويبدو دليل واضح على ادانتها. هذا السطر لاتوجد عليه اى علامات لتصحيح المصحح ز بمعنى لايوجد عليه وخاصة علامة خطأ, او صح .
ايضا, لايوجد عليه اى درجة او علامة مثل بقية اوارق الاجابة. وكأن هذا السطر تم إضافته لاحقا. هذا تحليلى الشخصى. ولكن ارجو من القارئ عمل مقارنة مع بقية اوراق الاجابات المنسوبة لمريم. مريم وشقيقها واثقين جدا من مستواها,ولكن توجد حلقات مفقودة. لذلك اتمنى ان يكون الحل كما طلبوا وهو الاختبار على الملأ وامام الكاميرات والعالم كله, لتظهر الحقيقة. اظن هذا قرار حاسم, ولاادرى مالذى يضير فى تنفيذه !!! الله يظهر عدله ويرد الحق للمظلوم ويجازى الظالم .