أدان الرئيس الفرنسي "فرانسوا أولاند" الاعتداء بالحرق على مسجد "أوش" جنوبي فرنسا، معتبرًا إياه اعتداءً على قيم ومبادئ الجمهوية الفرنسية"، وذلك حسب ما أفادت "وكالة الأناضول".
وأشار بيان صادر عن قصر الإليزيه، أن "أولاند شدد على ضروة المحافظة على حرية ممارسة المسلمين لشعائرهم داخل فرنسا".
وتأتي هذه التصريحات من جانب الرئيس الفرنسي، عقب كشف التحقيقات أن الاعتداء الذي وقع أول أمس الأحد كان متعمدًا، وتسبب بحرق 70٪ من المسجد.