هايدى غبريال
استخفوا بعهد ميثاق الرب مع الانسان واعتبروا قوس قزح رمز لانتصارهم, فتحول لنار آكلة تحرق ليس مدينة لوط فحسب, بل وتمتد للاجيال اللاحقة,لتعلن ان الرب يكره الشر. وان كان قوس قزح وعد الله بعد الطوفان ان لايفنى الانسان,ولكن ان يستهين الانسان بلطف الله,وامهاله, فيلقى مصير سدوم وعمورة. الجدير بالذكر انه تم احتراق 600 فرد من المثليين بتايوان اثناء احتفالهم بقرار تشريع الزواح للمثليين,واثناء الالعاب النارية,والوان قوس قزح, تحولت الى عاصفة نار التهمتهم . اتمنى من قلبى ان يكونوا تابوا وهم يلفظون النفس الاخير,والاحياء منهم يكونوا استوعبوا الرسالة