خاص – الأقباط متحدون
نشرت صحيفة "الوطن" تفاصيل الاجتماع بين وفد متضرري الأحوال الشخصية والكنيسة، حيث تم عقد اللقاء مع عددا من الأساقفة المتخصصين في ملف الأحوال الشخصية، بدلا من البابا تواضروس الثاني.

وقال عادل صدقي، أحد "المتضررين" إن اللقاء استغرق 3 ساعات، وكان وديا للغاية، وتم مناقشة أزمة الكاتدرائية، بالإضافة إلى أزمة الأحوال الشخصية للأقباط.

خلال اللقاء وعدت الكنيسة بالتنازل عن المحاضر التي تم تحريرها للمتظاهرين في الكاتدرائية الأربعاء قبل الماضي، والعمل على إيجاد حل لأزمة الأحوال الشخصية.

حضر من جانب الكنيسة، رؤساء المجالس الإكليريكية الإقليمية الجديد، وحضر وفدا من متضرري الأحوال الشخصية.