وقعت منذ أيام جلسة" صلح عرفي" بقرية كفر درويش ببني سويف، ذلك بعد أن تم تهجير عدد من الأسر المسيحية، بعد اتهام شاب مسيحي بالإساءة للدين الإسلامي.
في ذلك الإطار هل تؤيد جلسات الصلح العرفي بين المسيحيين والمسلمين بعد أزمات طائفية؟
إلى أي مدى برأيك يمكن وقف تلك الجلسات العرفية برأيك؟
ما معني تكرار تلك الجلسات بعد ثورتين لتكون حل لأزمات المسيحيين والمسلمين؟
ما المقصود بازدراء الأديان من وجهه نظرك؟
وهل تسيء الكنيسة لأبنائها بالمشاركة بجلسات الصلح العرفي تلك؟
لماذا لا تقُيم برأيك العدل بالأزمات الطائفية وتلجأ لتلك الجلسات العرفية؟