الأقباط متحدون - مكافأة أمريكية بـ20 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن 4 قيادات داعشية
أخر تحديث ١٩:٤٧ | الاربعاء ٦ مايو ٢٠١٥ | ٢٨برمودة ١٧٣١ ش | العدد ٣٥٥٢ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

مكافأة أمريكية بـ20 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن 4 قيادات "داعشية"

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

رصدت الولايات المتحدة، مكافآت مالية قيمتها 20 مليون دولار، مقابل الحصول على معلومات تتعلق بأربعة قياديين في تنظيم "داعش"، حسبما أفادت شبكة "سي إن إن".

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان لها، إن الوزير جون كيري وافق على عرض برنامج "مكافآت من أجل العدالة"، التابع للخارجية الأمريكية، بمكافأة تصل إلى سبعة ملايين دولار مقابل معلومات عن العراقي عبدالرحمن مصطفى الكادولي.

كما عرضت الخارجية الأمريكية مكافأتين بقيمة خمسة ملايين دولار لكل منهما، مقابل معلومات عن أبو محمد العدناني، وتاراخان تيمورازوفيتش باتيراشفيلي، المعروف باسم "أبوعمر الشيشاني"، ومكافأة رابعة بثلاثة ملايين دولار، مقابل معلومات عن طارق بن الطاهر بن الفالح العوني الحرزي.

وأشار البيان إلى أن التنظيم الذي بدأ ظهوره عام 2004 تحت اسم "القاعدة في العراق"، قبل أن يغير اسمه إلى "الدولة الإسلامية في العراق"، جند الآلاف من أنصاره من مختلف أنحاء العالم، للمشاركة في المعارك التي يخوضها التنظيم في العراق وسوريا، ويواصل قياديو "داعش" ارتكاب العديد من الفظائع، بما فيها عمليات الإعدام الجماعية والقتل والاغتصاب واستغلال الأطفال.رصدت الولايات المتحدة، مكافآت مالية قيمتها 20 مليون دولار، مقابل الحصول على معلومات تتعلق بأربعة قياديين في تنظيم "داعش"، حسبما أفادت شبكة "سي إن إن".

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان لها، إن الوزير جون كيري وافق على عرض برنامج "مكافآت من أجل العدالة"، التابع للخارجية الأمريكية، بمكافأة تصل إلى سبعة ملايين دولار مقابل معلومات عن العراقي عبدالرحمن مصطفى الكادولي.

كما عرضت الخارجية الأمريكية مكافأتين بقيمة خمسة ملايين دولار لكل منهما، مقابل معلومات عن أبو محمد العدناني، وتاراخان تيمورازوفيتش باتيراشفيلي، المعروف باسم "أبوعمر الشيشاني"، ومكافأة رابعة بثلاثة ملايين دولار، مقابل معلومات عن طارق بن الطاهر بن الفالح العوني الحرزي.

وأشار البيان إلى أن التنظيم الذي بدأ ظهوره عام 2004 تحت اسم "القاعدة في العراق"، قبل أن يغير اسمه إلى "الدولة الإسلامية في العراق"، جند الآلاف من أنصاره من مختلف أنحاء العالم، للمشاركة في المعارك التي يخوضها التنظيم في العراق وسوريا، ويواصل قياديو "داعش" ارتكاب العديد من الفظائع، بما فيها عمليات الإعدام الجماعية والقتل والاغتصاب واستغلال الأطفال.


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.