طرحت شركة أبل رسميا ساعتها الذكية في الأسواق. وتمكن كثير من المستخدمين من شراء الساعة من بعض المتاجر في لوس انجيليس ودوفر وبرلين ولندن.
واختارت أبل أن تربط عمل ساعتها الذكية (أبل ووتش) بهاتف (آيفون) فالساعة لا تعمل إلا به، وربما لا تقوم بأي وظيفة تختلف عنه ما يجعلها ربما مجرد وسيلة تحكم إضافية في الهاتف الذكي.
أما منافسو أبل في سوق الساعات الذكية مثل سامسونغ وغوغل فيعولون في المنافسة على نظام أندرويد الذي أصبح المستخدمون يشعرون أنه أسهل وأكثر تنوعا في التعامل مع التطبيقات المختلفة.