بقلم - أماني موسى
لعبة التوازنات وترويض الوحش أثبتت فشلها على مدار عقود، كانت بتنفع نسبيًا في فترة من الفترات، بس في اللحظة الحالية ومع تطور أطراف اللعبة وتطور أدوات الوحش واحتداد مخالبه، باتت المعركة معركة وجود.. يا أنا موجود يا أنت موجود، الأرض لا تسع كلانا سويًا.
الاستمرار في لعبة التوازنات في لحظة حاسمة أستوحش فيها الوحش بشكل محدش يقدر يحده بتوقعات،، سيودي بالجميع وأولهم الأطراف اللي أدارت اللعبة ولنا في السادات أسوة حسنة.
في وقت معين من اللعبة بتوصل لمرحلة يا تقتل الوحش يا يقتلك، قبل ما تنزل كلمة جيم أوفر.