الأقباط متحدون - بروفايل| الليثي ناصف.. مؤسس الحرس الجمهوري
أخر تحديث ٠٢:٤٢ | الاثنين ٩ مارس ٢٠١٥ | ٣٠أمشير ١٧٣١ ش | العدد ٣٤٩٦ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

بروفايل| الليثي ناصف.. مؤسس الحرس الجمهوري

بروفايل| الليثي ناصف.. مؤسس الحرس الجمهوري
بروفايل| الليثي ناصف.. مؤسس الحرس الجمهوري

 تحذيرات الكونجرس للرئيس السيسي باحتمالية تعرضه للاغتيال على يد المتطرفين مثل ما حدث للرئيس الراحل السادات، أثارت جدلاً كبيرًا داخل الأوساط المصرية، ويتولى سلاح الحرس الجمهوري تأمين رئيس الدولة، وهذه أبرز معلومات عن الفريق الليثي ناصف، مؤسس هذا السلاح المهم في الدولة المصرية:

 
لُقِّب بـ"الرجل الحديدي الغامض"، حيث كان يتجوَّل داخل أروقة مؤسسة الرئاسة بعيون ثاقبة حادة لا يدرك هدفها أحد، وشخصية قوية تكسر كل ما يشوبها، امتازت بحب الدولة والولاء للشعب المصري، فأنشأ قوات الحرس الجمهوري، لحماية الدولة ومؤسساتها ونظامها، والرئيس الحاكم، خلال فترة تولي الرئيس عبدالناصر حكم مصر، واستمر يعمل تحت لواء الجمهورية إلى أن توفي الفريق الليثي محمد ناصف في ظروف غامضة منذ ما يقرب من 41 عامًا.
 
- ولد في عام 1922، بمركز شبين الكوم.
 
- تخرَّج في الكلية الحربية عام 1940.
 
- تزوَّج من سيدة ذات أصول تركية، تُدعى "شوفيكة".
 
- لديه ابنتان "منى وهدي".
 
- شغل عدة مناصب مهمة في الجيش، ثم وزارة الخارجية، وكان آخرها سفيرًا لمصر باليونان.
 
- شارك في عدة حروب من بينها حرب فلسطين في 48.
 
- اختاره عبدالناصر لتأسيس الحرس الجمهوري وقيادته تقديراً لثقته به.
 
- أسس قوات الحرس الجمهوري في عام 1955، بهدف حماية الدولة ونظامها الجمهوري والرئيس الحاكم.
 
- قام عبدالناصر بترقيته إلى رتبة فريق ثم كبير للياروان وعينه مستشارًا عسكريًا له بجانب عمله قائدًا للحرس الجمهوري.
 
- كلَّفه الرئيس محمد أنور السادات بالقبض على رموز مراكز القوى والاتحاد الاشتراكي والعديد من الناصريين فيما سمي بثورة التصحيح، في مايو 1971.
 
- اتسمت حياته بالغموض نظرًا لطبيعة عمله العسكري وشخصيته الحادة.
 
- كان ذو ميول ناصرية.
 
- توفي في ظروف غامضة في 24 أغسطس عام 1973 بلندن أثناء وجوده مع أسرته لتلقي العلاج، لسقوطه بطريقة غريبة من شرفة الشقة بنفس البرج الذي توفيت فيه الفنانة سعاد حسني.
 
- انتهت التحقيقات في مقتله إلى أنه أصيب بدوار مفاجئ أثناء وجوده بالشرفة مات أدى إلى سقوطه، إلا أن عائلته وأصدقاءه لم يقتنعوا بهذا التفسير، وأكدوا أنها حادثة اغتيال.

More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.