"أهدى الرئيس الروسي بوتين" نظيره الصيني هاتفا روسيا فريدا من نوعه يحتوي على نظام لحماية البيانات، طوره المهندسون الروس، فيما يتعلق بمستويات سلامة البيانات.
كما قام الرئيس الصيني بالترويج لهواتف بلاده خلال القمة ذاتها حيث حمل معه مجموعة من الهواتف الذكية الصينية الصنع لتقديمها إلى نظرائه المشاركين في القمة، وهو الأمر الذي فهم منه أن بكين تحاول أن تقدم نظاماً أمنياً صينياً (لزعماء منظمة هي بالأساس ذات طبيعة وأهداف أمنية) كبديل لحماية المعلومات بعد فضائح التجسس على الهواتف الخاصة لعدد كبير من زعماء العالم.