كتب – نعيم يوسف
عرضت الإعلامية لميس الحديدي، أمس الأحد، قصة الشاب المصري "إسلام يكن"، والذي تحول إلى السلفية، ثم إلى التطرف، وبعدها إلى تنظيم "داعش" الإرهابي ليصبح مقاتلا في صفوف التنظيم.
وأوضحت الحديدي، خلال برنامجها "هنا العاصمة" المذاع على شاشة "سي بي سي" الفضائية، أن القصة لا تكمن "إسلام يكن" في حد ذاته، وإنما في قصة جيل كامل من الشباب يتحول إلى التطرف أو الانتحار.
وتساءلت الحديدي، كيف يتحول الشاب المصري العادي، إلى متطرف ومقاتل في داعش، مشيرة إلى أن هذا الشاب كان طالبا في مدرسة أجنبية ويمارس الرياضة ثم انتقل للتيار السلفي، وبعدها تفاجئ أهله بوجوده في صفوف "داعش".