كتبت – أماني موسى
أدانت الخارجية المصرية القرار الإسرائيلي الأخير ببناء 200 وحدة استيطانية جديدة في القدس الشرقية.
وأكد المتحدث باسم الخارجية على أن هذا القرار من شأنه تدمير الجهود المبذولة لاستئناف مباحثات السلام بهدف التوصل إلى سلام عادل وشامل ودائم يستند إلي المرجعيات الدولية ومبادرة السلام العربية وحل الدولتين، وبما يؤدي إلي إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية على حدود 4 يونيو 1967.
وشدد المتحدث على ضرورة إسراع المجتمع الدولي بتكثيف جهوده لوقف الإجراءات والممارسات الإسرائيلية في القدس الشرقية وبما يحول دون انزلاق المنطقة مرة أخرى إلى دائرة العنف.