الاربعاء ٢٤ سبتمبر ٢٠١٤ -
٣٣:
١٠ ص +02:00 EET
تقديم: باسنت موسي
إعداد: تريزا سمير
انتقد الدكتور "مينا مجدي" المنسق العام لاتحاد شباب ماسبيرو الدور السلبي وعدم إدانة الأحزاب والمنظمات الحقوقية لازمة اختفاء السيدة القبطية بقرية جبل الطير.
ويضيف خلال لقائه ببرنامج نص الدنيا المذاع علي شاشة الأقباط متحدون أن من المفترض أن يكون لدي الأحزاب برنامج وحلول لمثل هذه الأزمات للوصول للسلطة، ولكنها لا تسعي لذلك وتكتفي بمقاعد البرلمان.
مؤكدا أن هناك مرارة لدي الأقباط من تجاهل الدولة لمشاكلهم الطائفية في الفترة الأخيرة، خصوصا أنهم يشعرون بأنهم ضحوا كثيرا بحرق كنائسهم ومنازلهم والمحال التجارية وتهجيرهم من اجل استقرار الوطن، عقب فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.