الأقباط متحدون | علامات استفهام في أحداث جبل الطير
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٣:٥٣ | السبت ٢٠ سبتمبر ٢٠١٤ | توت ١٧٣١ ش ١٠ | العدد ٣٣٣٠ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار

علامات استفهام في أحداث جبل الطير

السبت ٢٠ سبتمبر ٢٠١٤ - ٣٥: ٠٨ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
السيدة القبطية المخطوفة
السيدة القبطية المخطوفة

القس جرجس عوض
علامات استفهام في أحداث جبل الطير بعد سماعي لحلقة الأستاذ وائل الابراشي حول أحداث جبل الطير راودتني عدة أسئلة أود أن أشارك أصدقائي القراء وهي كالأتي:. من الجاني ومن المجني علية في تلك الأحداث. هل ألسيده المختطفة ؟؟ ام الخاطف ؟؟ لمصلحة من ! قوات الأمن تقوم بحملات مداهمة لعدد من منازل الأقباط وأحدثت تخريب وتكسير العربات والممتلكات وسلب ونهب ؟؟

وبكاء وذعر الأطفال وتعذيب الرجال وسب النساء واتهامهم بالكفر ؟؟ هل نحن في عصر الأخوان ام إننا تحت حكم داعش ؟؟ هل هذا يحدث بعد ثورة 30/6 واختيار عبد الفتاح السيسي رئيسا ؟؟ ذكر مدير امن المنيا في حديثه بأنه لا يعلم الهجوم الأمني علي الأقباط.. هل هذا معقول ؟ ان كان يعلم فهذه مصيبة..

وان كان لا يعلم فهده مصيبة أعظم . ثم لمصلحة من! تلقي قوات الأمن القبض على 35 من الأقباط وتتهمهم بالتعدي على نقطة الشرطة ؟؟ هل تساعدون لإشعال فتنة طائفية ام لإخمادها لمصلحة من التواطؤ الأمني المخذل في تلك الأحداث ؟؟ لمصلحة الوطن ام لمصلحة أعداء الوطن ؟ لماذا التستر علي الجاني إلي ألان ؟؟ وباي حق يصدر اللواء أسامة متولي مساعد وزير الداخلية ومدير امن المنيا حكمه ان الاختفاء ليس له ادني شبها جنائية ؟؟ من أعلمك ؟ وكيف حكمت ؟ وانت لم تعثر علي الجاني ولا علي المجني عليه بحسب قولك .

ثم تقول نحن نبذل جهود مضنية لرجوعها ؟؟ نحتاج لتوضيح فوري من وزارة الداخلية لتلك الاحداث المخزية ولسيادة اللواء وزير الداخلية اقول الشرطة تحتاج الي تطهير سريع وفوري من خيوط الإخطبوط الذي يحاول التهام الوطن وتخريب مؤسسات الدولة بل وكل اجهزة الدولة ومؤسساتها تحتاج الي تطهير القس جرجس عوض راعي الكنيسة المعمدانية ـ شبرا




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :