وأكد البابا أن "أن الإنسان الراضي يقدم الشكر للمسيح على كل النعم والعطايا التي لا تحصر في حياتنا، مثل الوطن الذي يعيش فيه أو كنيسته أو هدوء بلاده وخلوها من الكوارث وغيرها".   وأثنى على هذه الفضيلة والذين يمتلكونها وقال: "يا بخت الإنسان الراضي لأن حياة الإنسان الراضي لأن هدفه المسيح، ويشعر دائمًا بالحضور الإلهي في حياته".