قال أمير سالم، المحامي، إن المخطط النهائي " النهائي " لمجزرة غزة التي لن تتوقف وستتحول لمذابح متواصلة ومسرحية إبادة حقيقية علي الأرض ، هو أن يقف العالم الغربي كله والشعب الفلسطيني والشعب المصري ذات نفسه بالضغط علي النظام والجيش طبعا ،

 

بأن تفتح الحدود لاستقبال وإغاثة الشعب الفلسطيني وإنقاذه من نازية وجرائم ومذابح إسرائيل ، هذه هي قراءتي للموضوع وأتمنى أن أكون مخطئ في تقديراتي". 
 

وأضاف: "مثال ما حدث اليوم الجمعة بدأت الهدنة الإنسانية لمدة ٧٢ ساعة وانتهت بعد ٤ ساعات والحجة أسر "المقاومة" لجندي إسرائيلي، ثم قرار حرب إسرائيلي بطحن وتدمير شرق رفح ، وطبعا يترتب علي تدمير شرق رفح أن تنشأ حالة إنسانية جديدة لإخوتنا الفلسطينيين  من غزة ورفح، يعني وضع مصر في مأزق سياسي وإنساني أمام العالم والشعب المصري ذات نفسه.
 

وتابع في تدوينه له على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "اللعب علي كبير والتخطيط كبير يا مصر، من الحدود الشرقية والغربية ولم يعد يكفي الخطابة ولا الشجب والإدانة، ولا عنترية أنا والبيداء والسيف والجمل والمعزة، وأمريكا الغرب معاهم وعلينا".