الأقباط متحدون | "هويتنا المصرية": الفن المصري القديم له أصول خاصة لا نجدها في أي فن سواه
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٤:٥١ | الخميس ٣١ يوليو ٢٠١٤ | أبيب ١٧٣٠ ش ٢٤ | العدد ٣٢٧٦ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار

"هويتنا المصرية": الفن المصري القديم له أصول خاصة لا نجدها في أي فن سواه

الخميس ٣١ يوليو ٢٠١٤ - ٥٩: ٠٩ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
د. كمال فريد وحلقة جديدة من برنامج هويتنا المصرية
د. كمال فريد وحلقة جديدة من برنامج هويتنا المصرية

إعداد وتقديم - د.كمال فريد
تناول الدكتور كمال فريد، خلال برنامجه "هويتنا المصرية"، الذي يذاع على شاشة الأقباط متحدون، كل خميس  "بعض مظاهر الحضارة الفرعونية".

 
 وتحدث "فريد" عن الفن المصري القديم بأنه فن فذ بين فنون العالم له أصول خاصة وتقاليد لا نجدها في أي فن سواه فهو من البساطة والقوة في نفس الوقت إلي حد يثير الإعجاب" كما قال كتاب فن التصوير المصري القديم للمؤلف نينا ديفز.
 
وأضاف فريد: أن هناك تناقض بين هوية المصريين التلقائية بحب الفنون وما يراد من فصل الشعب عن طبيعته ونجدهم يقولون أن الفن حرام والرسم حرام والصور يجب أن تطمس والتماثيل يجب أن تهدم، وهذا ضد طبيعة الشعب المصري والفطرة البشرية.
 
ويؤكد "فريد" أن أول جامعة في التاريخ كانت في مصر في مدينة أون (عين شمس) ويرجع تاريخ هذه الجامعة إلي ستة ألاف عام.
 
وعن مطالب المصريين للحياة يقول: أن المصريين صنعوا من جميع الخامات مطالب حياتهم فأعمال النجارة والصياغة والنسيج وأشغال المعادن الخزفية والسباكة والنحت والحفر والنقش.
 
وتابع: ووضع المصريين أساس الهندسة التي مازالت هي الأصل والمصدر للعالم الحديث مثل تقسيم الحجرات والأبواب والنوافذ والسلالم والأقبية والأعمدة والأكتاف والعقود، "فيا للعار حين نجد بعض المصريين في عصرنا هذا يخجلون من هذه الحضارة ولا يعتزون بها".
 
وتحدث "فريد" عن سبب بناء المصريين المعابد في الضفة الشرقية والمقابر علي الضفة الغربية من نهر النيل، وعن المناطق السياحية التي يزورها السياح وخصوصا مدينة العمارنة العاصمة وقت اخناتون. 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :