بقلم/ عزت بولس
كنت اعتقد أن الاحترام والثقة أفعال قادرة على أن تُخرج من المصري بعلاقة العمل أفضل ما بداخله،لكنني وجدت أنه وبظل" أمراض النفس" التي تفشت بمصر خلال ثلاث سنوات ماضية،أنه يتم استغلال تلك الثقة وذلك الاحترام للإساءة وإخراج أسوء ما في النفوس من علل عصية عن العلاج.
تغيرت نعم في منح الثقة والتقدير والأحترام ،ولكنني مستمر في احترام من يستحق، وبكل الأحوال التعميم لا يصح على البشر،لكن مجتمعنا فعليًا بحاجه لوقفة مع النفس.