لجأ كريس سيفير إلى المحاكم الأمريكية بعد أن رفض مسئولو أوتاوا طلبه بالزواج من حاسوبه الشخصى.
وذكرت صحيفة مترو البريطانية أن المحامى السابق أكد أن ولعه الشخصى بحاسوبه يمثل العلاقة بين الزوجين المثليين، اللذين لا يسمح لهما بالزواج فى الولاية.
وكتب فى معارضته المكونة من 50 صفحة "لقد مارسوا التمييز ضدى عندما رفضوا زواجى بحاسوبى". وقال "قدمت طلبا لموظف فى أوتاوا للحصول على رخصة زواج..هدفى خارج نطاق التعريف الضيق".
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التى يتسبب فيها السيد سيفير جدلا فى المحاكم، حيث كان قد ألقى باللوم فى السابق على شركة أبل فى التسبب "بإدمانه متابعة المواقع الإباحية".