الركود السياحي وتوقف عمليات البيع والشراء بمنطقة خان الخليلي والحسين وشارع الصاغة ، وظهور المنطقة بالكامل خالية تقريبا من الأجانب والجنسيات العربية في الوقت الذي كانت المنطقة فى الماضى تكاد تصل إلي "ثكنة" للأجانب والمصريين والعرب الوافدين لزيارة الأماكن السياحية وشراء التحف.