كتبت – أماني موسى
طالب "إبرام لويس" مؤسس رابطة ضحايا الإختطاف القسري، الرئيس القادم بتطبيق القانون على الجميع، بما يضمن عدالة للمصريين على مختلف انتماءاتهم الدينية.
وخاصة فيما يتعلق بملف أسلمة القاصرات القبطيات، وأضاف قائلاً: منذ 4 سنوات ونحن نطالب ونرسل بلاغات واستغاثات بدون ردود من أجهزة الدولة.
وأوضح لويس في تصريح خاص لـ الأقباط متحدون: نحن مع حرية المعتقد، ولكن تزويج فتاة ذو 14 عام هو مخالفة صريحة للقانون المصري وحقوق الطفل.
لافتًا إلى أن الرابطة قدمت مقترح خاص بجلسات النصح والإرشاد وطالبت بتعديل تلك الجلسات، وسلمت مذكرات لجميع مؤسسات الدولة دون مجيب.
وأختتم موضحًا إنهم يقومون الآن على إعداد مشروع قانون لتنظيم عمليات التحول الديني فى مصر، وتقديمه إلى البرلمان القادم.