بقلم: مينا ملاك عازر والحكم الثاني قضى بإعادة قضية هشام طلعت مصطفى ومحسن السُكري إلى محكمة الجنايات بعد قبول النقض المقدم فيها وده طبعًا من مهارة المحامي -معذرة المحامين- لأن كان بها أربعة محامين فقط عن هشام، قدم واحد منهم 41 سبب للطعن في القضية وبالفعل المحكمة قبلت الطعن ما تتعجبش من إنهم 41 سبب ما هو تقاضى حسب أقوال البعض خمسة وعشرين مِليون جنيه خلي بالك المبلغ ده كان له هو وحده. لا أخفي عليكم أنا نفسي السيد فريد الديب الذي نقض حكم الإعدام الموجه للسيد هشام مصطفى أو السيد مرتضى منصور الذي رفع الكثير من القضايا على حسن صقر وكسبها وعلى شوبير وكسبها، نفسي واحد منهم يرفع لصالح أهل البرادعة نقض ولا استئناف ولا أي حاجة حرام عليكم يعني دول مش اهلكم ما يستاهلوش منكم المرافعة لمدة ساعتين أو تقديم سببب واحد من 41 سبب أو كتابة صفحتين من مائتين صفحة من الذين كُتبوا في محاولة إنقاذ هشام أو تجميع صفحة واحدة من صفحات الجرائد الكثيرة التي جمعها مرتضى لشوبير مع حفظ الألقاب أو تسجيل سيديه واحدة صوت أو صوت وصورة، أناشدكم أن تفعلوا شيء خلاص أسيبكم دلوقتي واشوفكم بعد المداولة أقصد بعد بكرة. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |