قال احد جيران الشهيده ماري سامح ان الاخوان اعتدوا علي ماري لارتدائها الصليب مشيرا الي ان الشهيده كانت ذاهبه لتوصيل علاج لسيده مصابه بالشلل
واضاف "جار الشهيده" لبرنامج 90 دقيقه : عند مشاهدتها داخل السياره تم الهجوم أعلي السياره وتحطيمها كامله حتي قاربت الموت وبعد ذلك تم اخراجها واستكمال الضرب حتي انه من شده الضرب والسحل تم اقتطاع جزء من فروه الرأس
وتابع جار الشهيده ماري : لم يكن في مقدور احد التدخل لانقاذ ميري من الموت خوفا من الفتك بهم ومن ثم اطلقوا علي ظهرها النيران وطعنوها حتي الموت