رقية هي أول سيدة في حياة المطرب الكبير عمرو دياب ، هي والدته التي حكى عنها كثيرا وعن تربيتها السليمة له وعن تشجيعه لدخول عالم الموسيقي والغناء وشراء اول آلة موسيقية له.
وكتب عمرو دياب منذ ايام تغريدة ينعي فيها والدته في ذكرى وفاتها الثانية وكتب دياب "الذكري الثانية لوفاة والدتي رحمها الله، ربنا يغفر لها ويرحمها ويبارك لكم في أهلكم جميعًا".
ويشاء القدر ان يتزامن سنويا احتفالات عيد الام مع ذكري رحيل والدة عمرو دياب وان يشارك دياب محبينه احزانه وطلب الدعاء لها.
وكانت السيدة رقية قد توفيت في 18 مارس عام 2012 بعد نقلها الي مستشفي كليوباترا بمصر الجديدة اثر تعرضها لوعكة صحية ، لتتوفي ويتم دفنها بمسقط رأس عمرو دياب في محافظة الشرقية بمركز منيا القمح قرية سنهور.