أجرى الحوار : نبيل اسعد تصوير: نيفين مسعد
* القس/ هاني خلف: يوجد اضطهاد في مصر ولا يستطيع أحد أن ينكر ذلك.
* تواجهنا العديد من المشاكل في بناء أو ترميم كنيسة بحجة الدواعي الأمنية.
* فكرة السادات بالنسبة لبناء الكنائس ووضع ملف الأقباط كملف أمني يعتبر نوع من المساومة.
* هناك مشاكل في التنصير بمصر حيث أن مصر تدعو للإسلام ولكنها لا تدعو للمسيحية.
* لا يوجد حرية للمسيحي في مصر.
* التنصر ليس جريمة في حد ذاته.
* الدولة ترحب بمن يريد إشهار إسلامه على العكس المسلم الذي يريد أن يتنصر.
* فكرة التطرف سادت في مصر في الفترة الأخيرة.
* حالة الاحتقان الطائفي في مصر ترجع إلى الخطاب الديني.
* الأمن مسئول مسئولية كاملة عما يحدث في مصر.
* لا بد أن يكون على الكل سواسية أمام القانون.
* تم منع الأقباط فقط من قبل الدولة لزيارة إسرائيل وهذا يثير العديد من التساؤلات.
* شارون بول: نسبة المسيحيين في دارفور كبيرة ولكن الحكومة السودانية الحالية تتجاهلهم.
* هناك أدلة تؤكد على أن الحكومة لها دور في الهجوم على الأقباط في دارفور.
* الاضطهاد الواقع على أقباط مصر يحدث مثله تمامًا في دافور.
* زيارة القدس من ضمن أحلامي الشخصية.
* د. منير داود: كلمة الاضطهاد تنطبق على كل المسيحيين والأقليات الموجودة تحت الحكم الديني.
* كلمة اضطهاد تعني اعتداء مصاحب بإصابات والحكومة تساند هذا الاعتداء.
* أقباط مصر وصلوا لما هو أسوأ من اضطهاد، حيث أن الدولة نفسها تشترك في إيذاء الأقباط.
* سفير مصر في كندا أرسل لأبونا مرقص خطاب به تهديد ليصمتوا اللسان الناطق بالحق.
* يجب على المجتمع الدولي بأكمله أن يساعد المسيحيين.
* خطاب الدين المسيحي مليء بالحب والتسامح.
* الساكت عن الحق شيطان أخرس، ومن لا يدافع عن نفسه لا يستحق أن يكون مسيحيًا. |