وأن ماحدث إنه طالب القس صفوت البياضي، وبحضور أعضاء مجلس الكنائس العالمي سرعة التوقف عن 

بدعة رسامة سيدات كقساوسة لان ذلك هرطقة ومخالف للعقيدة المسيحية. 

وأن الاجتماعات لتقريب الأمور والتفاهم وليس للحديث العقيم بل يجب مناقشة جموع الأمور بشفافية وتوضيح مواقفنا ونقاط الخلاف وأنه يتمنى أن يكون مطلبه قد وصل بشكل سليم إلى قيادات الكنيسة الإنجيلية التي تصر على الاستمرار في  ذلك الأمر كان الأنبا كريكور، قد فاجأ الحضور فى المركز الثقافي القبطي بالحديث مباشرة عن هذه المشكلة ووجه لوم شديد إلى القس صفوت البياضى على رسامة امرأة قس ولم يعلق البياضى على ماقاله أسقف الأرمن الكاثوليك.