جدد الشيخ مظهر شاهين فتوته بضرورة تطليق الزوجة الإخوانية وذلك لانتمائها لجماعة إرهابية تستهدف آرواح الآمنين.
وتساءل عبر مداخلة هاتفية لفضائية "التحرير": لو زوجة سمعت زوجها الإخواني يتفق مع آخرين عبر الهاتف لتفجير مديرية أمن مثلاً؟ فماذا عليها أن تفعل ؟ تسكت وتعيش مع قاتل كما تقول دار الإفتاء؟؟
وأضاف: وفق ما تقوله لجنة الفتوى فهم يريدون التستر على المجرمين، بينما الواجب الوطني والديني يقتضي الإبلاغ عن هذا الزوج حماية للأرواح.
وتابع بقوله: إذا لم تبلغ عنه فهي بحكم القانون مشاركة في الجريمة، إذ إنه كان بإمكانها منع قتل أو حرق أو تدمير.
وأختتم بقوله لدار الإفتاء: بعد هذا الطرح، ياريت دار الإفتاء تطلع تجاوبنا بمنطقية وأعطونا حل عملي وبلاش فزلكة.