القمص : اثناسيوس جورج
أول شهداء المسيØية الذين استÙشهدوا ولم يتم سؤالهم بل Ù‚Ùتلوا Øتى قبل أن يتكلموا؛ ولم تكن المسيØية معروÙØ© Øينذاك... لكن الكنيسة اعتبرتهم شهداء ولم تستثن٠منهم Ø£Øدًا؛ بل اعتبرتهم أول Ù…ÙŽÙ† نال هذه الرتبة من أجل اسم المسيØ... لم يسجل التاريخ جÙرمًا أكثر بشاعة من Ø°Ø¨Ø Ù‡Ø¤Ù„Ø§Ø¡ الأطÙال الرÙضع، Ùلم تشÙع لهم براءتهم ولا رضاعتهم ولا أعضاؤهم الليّنة والغضّة أمام جنون وطيش هيرودس الذي انتزعهم من على Ø«ÙدÙÙŠ أمهاتهم؛ ÙÙŠ مجزرة جائرة اصطبغوا Ùيها بالدماء؛ وكانوا سابقين لآلام المخلص الذي غسل بدمه الكريم أرضهم المدنّسة بالمعاصي؛ وخلص بتدبيره الأمصار والأرض كلها.
Ùمع تهليل بيت Ù„ØÙ… مدينة الأنبياء التي أينع Ùيها يسوع Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø±Ø¨Ù†Ø§ الكلمة المتجسد بسرّ عجيب؛ والتي سبق وأنبأت الكتب بظهوره المÙØيي Ùيها؛ Øيث تمت النبؤات وكملت؛ وقد صار بولادته Ùيها كل الØÙسن والبهاء والجمال والØلاوة والخلاص؛ عندما أتى الله ظاهرًا... رب القوات بصوت القرن... النجم والكنوز والسجود والقرابين والرعاة والمجوس والÙØ±Ø Ø¨Ø§Ù„Ù…Ù„Ùƒ المولود؛ Øيث رÙبطت الشياطين وطÙرØت خارجًا؛ وانسØقت بميلاد المخلص ÙÙŠ أرض مدينة داود؛ التي Ùيها سÙمعت ووÙجدت العلامة التي أبصرت الخليقة كلها نورها Ùتهللت.
لكن الملك هيرودس الأدومي استدعى المجوس سرًا وتØقق من زمان ظهور النجم... الملك الأرضي اضطرب عندما ÙˆÙلد الملك السماوي؛ اضطرب عندما سمع بعظمة الملك الØÙ‚ØŒ Ùالطغاة يتزعزعون أمام القوات الÙائقة وأمام انهيار ممالكهم... خطط هيرودس بإØتيال ليخدع المجوس الذين صاروا كارزين له؛ وجازوا ÙÙŠ التخوم ليقدموا السجود للملك الآتي لخلاصهم، أتوا من بعيد ليبشروا القريبين... يتقدمهم ÙÙŠ ذلك النجم٠Øيث كان الصبي مع أمه، وهناك ÙتØوا كنوزهم وهداياهم؛ كبداءة التقدمة ÙÙŠ كنيسة المذود... ثم تركوا طريقهم وتØولوا إلى الطريق Øتى لا يلتقوا بهيرودس؛ لم يرتدّوا أو يسلكوا طريقهم القديم كي لا يعودوا إلى هيرودس ثانية.
لكن هيردوس استشاط غضبًا بعد أن Ø£Øس أن المجوس قد سخروا منه. Ùامتلأ Øسدًا ÙˆÙقد كل Øس آدمي وأصابه سÙعار الدم؛ بينما هو الذي لا يستØÙ‚ أن يعيش؛ وكان من الأÙضل له أن ÙŠÙعلق ÙÙŠ عنقه Øجر الرØÙ‰ ويÙلقىَ ÙÙŠ البØر... لكنه أرسل ليÙتش عن الملك الإلهي وقتل جميع الصبيان ÙÙŠ بيت Ù„ØÙ… وكل تخومها من ابن سنتين Ùما دون بØسب الزمان الذي تØقق من المجوس؛ Ù…Ùريدًا أن يقتل الطÙÙ„ يسوع ÙÙŠ جملتهم، ÙذبØوا الأطÙال على الجبال؛ وسÙمعت أصوات البكاء ÙˆØ§Ù„Ù†ÙˆØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø¹ÙˆÙŠÙ„ ÙÙŠ بيت Ù„ØÙ… المنسوبة لرØيل (تك Ù§:٤٨)ØŒ(مت١٨:Ù¢)ØŒ(رؤ Ù¡Ù :Ù¦).
جرىَ دمهم ÙÙŠ مجرى طريق الخلاص وسط الآلام والبكاء وصراخ وزÙير الأمهات المرتÙع إلى عنان السماء؛ لأنهم ليسوا بموجودين... وقد صارت شهادتهم البريئة الطاهرة ملازمة Ù„ÙØµØ Ø§Ù„Ù…Ø°ÙˆØ¯ وللميلاد الÙصØÙŠØ› ولازالت جماجمهم ÙÙŠ غرÙØ© كنيسة المهد ببيت Ù„ØÙ…... لم يكن ذبØهم Ù…Øض صدÙØ©Ø› لكنه يمثل جزءًا لا يتجزأ من خدمة Øياة المخلص؛ لأنهم قدموا عملاً كرازيًا وشهادة ØÙ‚ بريئة أمام العالم كله؛ يمثلون بها كنيسة العهد الجديد وبيعة الأبكار التي Øملت البرارة والطهارة ومسكنة الروØ... تلك التي لا يطيقها الطغاة وولاة العالم الزمني؛ بل يضطهدونها ويÙخرسونها ليكتموا صوت شهادتها.
لقد تم عبور هؤلاء الأطÙال وصاروا أبكارًا يتنعمون بتبعية الØمل الإلهي أينما ÙˆÙجد ÙÙŠ موكب روØÙŠ مقدس يتقدمه الØمل القائم وكأنه مذبوØØ› هم اÙتدوه؛ بينما هو Ùاديهم ÙˆÙادي كل Ø£Øد، هم صاروا باكورة كنيسة الأØياء البسيطة القوية بلا تعقيد والØاملة سمات الØÙ‚ Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø ÙˆØ§Ù„Ù…Ø³ØªÙ‚Ø± ÙÙŠ الصليب؛ علامتها الجوهرية؛ والذي ÙŠÙÙØµØ Ø¹Ù† طبيعة كيانها؛ كنيسة أبكار مرتÙعة إلى Ùوق إلى السماء Øيث مساكن النور ÙÙŠ المظال الأبدية.
هيرودس اضطرب والطغاة أمثاله قتلة لا يهادنون Øتى بالرغم من معرÙتهم للنبؤات؛ Ùقد علم أن من بيت Ù„ØÙ… سيخرج المدبر الذي سيرعى شعب الله... ÙÙŠ بيت Ù„ØÙ… Ø£Ùراتة الصغرى التي ستكون بين ألو٠يهوذا لأن منها يخرج المدبر (ميخا ١٢:Ù¥)ØŒ لكن هيرودس ÙÙŠ تجبّÙره رأى أن هذا الطÙÙ„ غريم له، وبدلاً من أن يذهب ليسجد له هو الآخر سجود العبادة؛ Ø¥Øتال ليدبر له مقتلاً، ÙØ°Ø¨Ø Ù‡Ø°Ø§ السÙØ§Ø ÙƒÙ„ أطÙال بيت Ù„ØÙ…ØŒ أما يسوع Ùقد جاء ليدبر نجاة وخلاص العالم كله.
لقد طلب الأثيم الكنز المخÙÙŠ ÙØ°Ø¨Ø Ø§Ù„Ø±Ùضع الأبرياء... لذلك أمست راØيل Ùاقدة التعزية لرؤيتها Ø°Ø¨Ø Ø£ÙˆÙ„Ø§Ø¯ نسلها ذبØًا جائرًا وموتهم ØتÙًا ÙÙŠ غير أوانه؛ Øيث أخذت ØªÙ†ÙˆØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡Ù… Ù…Ùجوعة الأØشاء؛ لكنها الآن تسر وإياهم بمعاينتهم ÙÙŠ Ø£Øضان إبراهيم... وهم الآن Ø´Ùعاء بدم شهادتهم؛ ومن أجل طلباتهم أمام الØمل الØقيقي سيÙنعم الله علينا بالمعونة وبنعمة غÙران الخطايا.
السلام والطوبىَ والÙØ±Ø Ù„ÙƒÙ… يا Ù…ÙŽÙ† نلتم مجدًا وإكرامًا ودالة عظيمة عند المخلص... ويا Ù…ÙŽÙ† تكلمتم وأنتم لم تقدروا أن تنطقوا بعد؛ بل تكلمتم بدمائكم وتمنطقت أجسادكم بذبيØØ© أعضائكم الليّنة والغضّة؛ وقد هيأ الله من Ø£Ùواهكم سÙبØًا للملك الصالØØ› تمشون معه على جبل صهيون كيمام بلا عيب وكÙراخ النسور المرتÙعة إلى العÙلا، وليس Ù…ÙŽÙ† يشبهكم، وستسيرون أمام الديان ÙÙŠ مجيئه الثاني عندما يأتي على السØاب وتنظره كل عين... Ùكما شهدتم ÙÙŠ مجيئه الأول (ميلاده) ستشهدون ÙÙŠ مجيئه الثاني (الدينونة)Ø› Øيث علامة الصليب تضيء ÙÙŠ أياديكم، معطين المجد والكرامة ÙˆØ§Ù„ØªØ³Ø¨ÙŠØ Ù„Ù„ØÙŠ إلى أبد الآبدين؛ مبارÙكين الملك الآتي بإسم الرب.طْÙَال٠بَيْتَ Ù„ØْمÙ
أول شهداء المسيØية الذين استÙشهدوا ولم يتم سؤالهم بل Ù‚Ùتلوا Øتى قبل أن يتكلموا؛ ولم تكن المسيØية معروÙØ© Øينذاك... لكن الكنيسة اعتبرتهم شهداء ولم تستثن٠منهم Ø£Øدًا؛ بل اعتبرتهم أول Ù…ÙŽÙ† نال هذه الرتبة من أجل اسم المسيØ... لم يسجل التاريخ جÙرمًا أكثر بشاعة من Ø°Ø¨Ø Ù‡Ø¤Ù„Ø§Ø¡ الأطÙال الرÙضع، Ùلم تشÙع لهم براءتهم ولا رضاعتهم ولا أعضاؤهم الليّنة والغضّة أمام جنون وطيش هيرودس الذي انتزعهم من على Ø«ÙدÙÙŠ أمهاتهم؛ ÙÙŠ مجزرة جائرة اصطبغوا Ùيها بالدماء؛ وكانوا سابقين لآلام المخلص الذي غسل بدمه الكريم أرضهم المدنّسة بالمعاصي؛ وخلص بتدبيره الأمصار والأرض كلها.
Ùمع تهليل بيت Ù„ØÙ… مدينة الأنبياء التي أينع Ùيها يسوع Ø§Ù„Ù…Ø³ÙŠØ Ø±Ø¨Ù†Ø§ الكلمة المتجسد بسرّ عجيب؛ والتي سبق وأنبأت الكتب بظهوره المÙØيي Ùيها؛ Øيث تمت النبؤات وكملت؛ وقد صار بولادته Ùيها كل الØÙسن والبهاء والجمال والØلاوة والخلاص؛ عندما أتى الله ظاهرًا... رب القوات بصوت القرن... النجم والكنوز والسجود والقرابين والرعاة والمجوس والÙØ±Ø Ø¨Ø§Ù„Ù…Ù„Ùƒ المولود؛ Øيث رÙبطت الشياطين وطÙرØت خارجًا؛ وانسØقت بميلاد المخلص ÙÙŠ أرض مدينة داود؛ التي Ùيها سÙمعت ووÙجدت العلامة التي أبصرت الخليقة كلها نورها Ùتهللت.
لكن الملك هيرودس الأدومي استدعى المجوس سرًا وتØقق من زمان ظهور النجم... الملك الأرضي اضطرب عندما ÙˆÙلد الملك السماوي؛ اضطرب عندما سمع بعظمة الملك الØÙ‚ØŒ Ùالطغاة يتزعزعون أمام القوات الÙائقة وأمام انهيار ممالكهم... خطط هيرودس بإØتيال ليخدع المجوس الذين صاروا كارزين له؛ وجازوا ÙÙŠ التخوم ليقدموا السجود للملك الآتي لخلاصهم، أتوا من بعيد ليبشروا القريبين... يتقدمهم ÙÙŠ ذلك النجم٠Øيث كان الصبي مع أمه، وهناك ÙتØوا كنوزهم وهداياهم؛ كبداءة التقدمة ÙÙŠ كنيسة المذود... ثم تركوا طريقهم وتØولوا إلى الطريق Øتى لا يلتقوا بهيرودس؛ لم يرتدّوا أو يسلكوا طريقهم القديم كي لا يعودوا إلى هيرودس ثانية.
لكن هيردوس استشاط غضبًا بعد أن Ø£Øس أن المجوس قد سخروا منه. Ùامتلأ Øسدًا ÙˆÙقد كل Øس آدمي وأصابه سÙعار الدم؛ بينما هو الذي لا يستØÙ‚ أن يعيش؛ وكان من الأÙضل له أن ÙŠÙعلق ÙÙŠ عنقه Øجر الرØÙ‰ ويÙلقىَ ÙÙŠ البØر... لكنه أرسل ليÙتش عن الملك الإلهي وقتل جميع الصبيان ÙÙŠ بيت Ù„ØÙ… وكل تخومها من ابن سنتين Ùما دون بØسب الزمان الذي تØقق من المجوس؛ Ù…Ùريدًا أن يقتل الطÙÙ„ يسوع ÙÙŠ جملتهم، ÙذبØوا الأطÙال على الجبال؛ وسÙمعت أصوات البكاء ÙˆØ§Ù„Ù†ÙˆØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø¹ÙˆÙŠÙ„ ÙÙŠ بيت Ù„ØÙ… المنسوبة لرØيل (تك Ù§:٤٨)ØŒ(مت١٨:Ù¢)ØŒ(رؤ Ù¡Ù :Ù¦).
جرىَ دمهم ÙÙŠ مجرى طريق الخلاص وسط الآلام والبكاء وصراخ وزÙير الأمهات المرتÙع إلى عنان السماء؛ لأنهم ليسوا بموجودين... وقد صارت شهادتهم البريئة الطاهرة ملازمة Ù„ÙØµØ Ø§Ù„Ù…Ø°ÙˆØ¯ وللميلاد الÙصØÙŠØ› ولازالت جماجمهم ÙÙŠ غرÙØ© كنيسة المهد ببيت Ù„ØÙ…... لم يكن ذبØهم Ù…Øض صدÙØ©Ø› لكنه يمثل جزءًا لا يتجزأ من خدمة Øياة المخلص؛ لأنهم قدموا عملاً كرازيًا وشهادة ØÙ‚ بريئة أمام العالم كله؛ يمثلون بها كنيسة العهد الجديد وبيعة الأبكار التي Øملت البرارة والطهارة ومسكنة الروØ... تلك التي لا يطيقها الطغاة وولاة العالم الزمني؛ بل يضطهدونها ويÙخرسونها ليكتموا صوت شهادتها.
لقد تم عبور هؤلاء الأطÙال وصاروا أبكارًا يتنعمون بتبعية الØمل الإلهي أينما ÙˆÙجد ÙÙŠ موكب روØÙŠ مقدس يتقدمه الØمل القائم وكأنه مذبوØØ› هم اÙتدوه؛ بينما هو Ùاديهم ÙˆÙادي كل Ø£Øد، هم صاروا باكورة كنيسة الأØياء البسيطة القوية بلا تعقيد والØاملة سمات الØÙ‚ Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø ÙˆØ§Ù„Ù…Ø³ØªÙ‚Ø± ÙÙŠ الصليب؛ علامتها الجوهرية؛ والذي ÙŠÙÙØµØ Ø¹Ù† طبيعة كيانها؛ كنيسة أبكار مرتÙعة إلى Ùوق إلى السماء Øيث مساكن النور ÙÙŠ المظال الأبدية.
هيرودس اضطرب والطغاة أمثاله قتلة لا يهادنون Øتى بالرغم من معرÙتهم للنبؤات؛ Ùقد علم أن من بيت Ù„ØÙ… سيخرج المدبر الذي سيرعى شعب الله... ÙÙŠ بيت Ù„ØÙ… Ø£Ùراتة الصغرى التي ستكون بين ألو٠يهوذا لأن منها يخرج المدبر (ميخا ١٢:Ù¥)ØŒ لكن هيرودس ÙÙŠ تجبّÙره رأى أن هذا الطÙÙ„ غريم له، وبدلاً من أن يذهب ليسجد له هو الآخر سجود العبادة؛ Ø¥Øتال ليدبر له مقتلاً، ÙØ°Ø¨Ø Ù‡Ø°Ø§ السÙØ§Ø ÙƒÙ„ أطÙال بيت Ù„ØÙ…ØŒ أما يسوع Ùقد جاء ليدبر نجاة وخلاص العالم كله.
لقد طلب الأثيم الكنز المخÙÙŠ ÙØ°Ø¨Ø Ø§Ù„Ø±Ùضع الأبرياء... لذلك أمست راØيل Ùاقدة التعزية لرؤيتها Ø°Ø¨Ø Ø£ÙˆÙ„Ø§Ø¯ نسلها ذبØًا جائرًا وموتهم ØتÙًا ÙÙŠ غير أوانه؛ Øيث أخذت ØªÙ†ÙˆØ Ø¹Ù„ÙŠÙ‡Ù… Ù…Ùجوعة الأØشاء؛ لكنها الآن تسر وإياهم بمعاينتهم ÙÙŠ Ø£Øضان إبراهيم... وهم الآن Ø´Ùعاء بدم شهادتهم؛ ومن أجل طلباتهم أمام الØمل الØقيقي سيÙنعم الله علينا بالمعونة وبنعمة غÙران الخطايا.
السلام والطوبىَ والÙØ±Ø Ù„ÙƒÙ… يا Ù…ÙŽÙ† نلتم مجدًا وإكرامًا ودالة عظيمة عند المخلص... ويا Ù…ÙŽÙ† تكلمتم وأنتم لم تقدروا أن تنطقوا بعد؛ بل تكلمتم بدمائكم وتمنطقت أجسادكم بذبيØØ© أعضائكم الليّنة والغضّة؛ وقد هيأ الله من Ø£Ùواهكم سÙبØًا للملك الصالØØ› تمشون معه على جبل صهيون كيمام بلا عيب وكÙراخ النسور المرتÙعة إلى العÙلا، وليس Ù…ÙŽÙ† يشبهكم، وستسيرون أمام الديان ÙÙŠ مجيئه الثاني عندما يأتي على السØاب وتنظره كل عين... Ùكما شهدتم ÙÙŠ مجيئه الأول (ميلاده) ستشهدون ÙÙŠ مجيئه الثاني (الدينونة)Ø› Øيث علامة الصليب تضيء ÙÙŠ أياديكم، معطين المجد والكرامة ÙˆØ§Ù„ØªØ³Ø¨ÙŠØ Ù„Ù„ØÙŠ إلى أبد الآبدين؛ مبارÙكين الملك الآتي بإسم الرب.