تقديم : صفوت فكري 
 
بداية الصراع مع الاخوان كانت بمقال كتبته في جريدة الكرامة عن مشروع النهضه انه جريمة نصب
الرسم كان علي المعهد الازهري المقابل لمنزل هاني فاروق ابن عمتي  (المتهم الاول ) 
 
بداية المشاجره بدأت بين شيخ المعهد والشخصين المسلمين الذين قاموا بالرسم وتدخل شخص من منزل هاني فاروق لفض المشاجرة 
اثناء فض المشاجرة جاء ضرب النار  من منزل شخص اسمه ايمن ويعمل في قسم الخصوص وهو كان في خصومه مع منزل هاني فاروق
تقرير الطب الشرعي اكد ان الطلقه من سلاح متطور والتقرير جاء عكس شهادة الشهود
 
منزل المتهم الاول هاني فاروق محروق الي الان ولم يتهم احد بالحرق حتي اللحظه
رئيس المباحث لم يكن موجود اثناء المشاجرة وحكي قصه من خياله ان نجيب اسكندر ضرب وهاني فاروق ضرب اما في نهاية حديثه قال تحرياتي لم تتوصل  لمن قام بقتل الطرف المسيحي  !!!!
 
أقوال الشهود بالقضيه متناقضه ولم يستطيعوا التعرف علي المتهمين امام المحكمة !!!!
 
الشاهد الاول بالقضية : والد المتوفي المسلم  قال لم اشاهد من قتل ابني ولا اتهم احد وتنازل عن الدعوه المدنيه والذي قال لي ان هاني ونجيب هم من قتلوا ابني هو ابن خال القتيل
 
الشاهد الثاني : ابن خال القتيل قال انا شفت نجيب ونسيم الاثنين يقوما باطلاق النار من طبنجات كانت معاهم وفي النيابه قال نجيب فقط وامام المحكمه تم سؤاله هل تعرف نجيب ؟ قال اعرفه شكلا . فالمحكمه طلبت منه التعرف علي نجيب الموجود في القفص ولكنه لم يستطع التعرف عليه امام المحكمه
الشاهد الثالث : انا اخذت طلقه في قدمي واتهم نجيب وقال انا كان وشي في وشه وكان هيموتني . المحكمه قالت له تعرف تطلعه من المتهمين ؟؟ قال اه اعرف ولكن اما القفص اقر ان نجيب غير موجود بالرغم من انه موجود
 
الشاهد الرابع : قال ان نجيب ابيض البشرة طويل اصلع من الامام وعينه خضراء ولكن نجيب قصير واسمر ومكتمل الشعر ولون عينه اسمر 
لاتوجد احراز بالقضية لا طبنجه ولا اسلحه وانما هناك شهادة من مسلمين تقول ان هناك ملتحين هم من ولعوا بمنازل المسحيين 
زوج عمتي متوفي من 2009 ونازل متهم بالقضيه فهم لم يتقنوا حتي تلفيق القضايا !!!