لفتت أم أميركية أنظار مـُتابعي الفن بَعد رسمها سِلسلة لوحات بالطـَبشور وجعلت رضيعها جزءا منها لتخرج بأعمال فنية مميزة. وترسم أنا افيتيمي من كاليفوريا على لوحة سـَوداء كبيرة مستخدمةً طـَباشير بيضاء، وتضع ابنها سيربان في وَسط اللوحة ليصبح جزءاً من المـَشهد. ثم تقوم بالتقاط صورة للعمل المـُكتمل لتخليده، ولتبقي لابنها صُور طفولة مميزة عن أقرانه. وتـَتـَنوع رُسومات افيتيمي، إلا أنها جـَميعها تـَحكي قصصا تـَخص الأطفال أو تحتوي على شخصيات مـُحببة لقلوبهم. وتستخدم افيتيمي أحياناً أدوات تضيف على اللوحة جمالية، كما تلبس ابنها ثيابا تـَنكرية ليقتبس شخصية معينة من اللوحة :)