في حال التصويت ب " لا" على الدستور القادم سنعود لدستور 71 . 
تقدمت بمادة للتمييز الإيجابي وذلك ليس عيبًا فدول كثيرة طبقت ذلك.
 اعترضنا قرار استبعادنا كأعضاء احتياط من قِبل رئيس اللجنة.
 الدستور لا يصنع داخل غرف مغلقة.
 ثورة 30 يونيو جاءت فأسقطت دستور 2012. 
  خطأ بيان ثورة يونيو هو كلمة "تعديل" دستور 2012.
للشعب الأمريكي والأوربي الرئيس الرافض لشعبه لا يمكن أن يكون شرعي.
  يناير أسقطت دستور 71 ويونيو أسقطت 2012. 
للجنة الخمسين : لا تظنوا أن الشعب أعطاكم "شيك على بياض" في دستور بلدنا.
مبدأ قبول أو رفض الدستور هو جودته وليس لأجل إنجاز خارطة الطريق .
في حديث مع المستشار محمد عبد السلام، عن الأزهر .. حول وضع "مدنية" في الدستور .
أعرب أن فضيلة شيخ الأزهر أكد على أن الإسلام لم يعرف سوى الدولة المدنية ولكن لما أثير عليها من لغط، فــ " بلاش منها" . 

 إذا كانت الديباجة ستسبب أزمات للوطن، فلما نتمسك بها؟!؟
صراع الانتماءات الدينية والعرقية والقومية لمصر، والتصميم عليه سيعزل مجتمعاتنا بشكل أو بآخر. 
 اليوم نقيم وزن لفكر سياسي من حزب ديني رغم أن الدستور يلغي وجود هذا الحزب غدًا.
 
 الأمية ندفع ثمنها غاليًا منذ أكثر من 60 عام ؟

  لن يكون للكوتة فائدة إذا ظل التعامل مع الأقباط بما يحدث لهم من تهجير واعتداء عليهم وممتلكاتهم.
  تقدمت بمادة للتمييز الإيجابي، وهي ليست مادة سيئة السمعة فهي موجود في أكثر من 108دولة في العالم.
 - أنسب نظام سياسي لنا هو الرئاسي مثل الولايات المتحدة، لفصل المؤسسات التنفيذية والتشريعية والرقابية.
 - لن يناسبنا نظام برلماني مثلما يحدث في أوربا، لحداثة أحزابنا السياسية.
- أفضل تمثيل للشعب بالقائمة في دوائر صغير حتى تنضج وتظهر الأحزاب في الشارع
 - لن نضع خطوط حمراء إلا لمن يسعى لنظام ديني فاشي مرة أخرى