وحسب التقارير الصحافية فإن الحماة السابقة لهيفاء وشقيقته أصرّا على دعوتها، خصوصاً أن علاقتهما الطيبة لم تنقطع إثر الطلاق المفاجىء، وأكثر، فإنّ هيفاء وأحمد أبقيا على علاقتهما الطيّبة، رغم بعض التوترات الأخيرة التي فرضتها التصريحات الإعلامية بين الإثنين عن أن أحمد حاول إرجاعها إلى البيت الزوجية من عدمه.

 

تردد عن أن أحمد كان موجوداً في الحفل وقد شوهد وهيفاء يتبادلان أطراف الحديث بمودّة، رغم أن هذا قد لا يعني بالضرورة أنّهما سيعودان إلى بعضهما البعض، مع أنّه أمرُ يتمنّاه جميع محبي النجمة.