الأقباط متحدون - صحف: أموال إيران في أمريكا واحتجاز مصريين بليبيا
أخر تحديث ٠٠:٤٥ | السبت ١٩ اكتوبر ٢٠١٣ | بابه ١٧٣٠ ش ٩ | العدد ٣٢٨٦ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

صحف: أموال إيران في أمريكا واحتجاز مصريين بليبيا

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- برزت في الصحف العربية مجموعة من الأخبار والموضوعات من أبرزها مصادر إسرائيلي تؤكد أن تل أبيب تبحث تدمير صواريخ سورية نقلت إلى حزب الله، وتحفظ ميليشيات ليبية على 20 سائقا مصريا في بنغازي، إضافة إلى تصريحات لمسؤول أمريكي يقول فيها إن واشنطن تبحث الإفراج عن أموال إيرانية.

القدس العربي
 
تحت عنوان "مصدر أمني إسرائيلي: تل أبيب تبحث تدمير صواريخ سورية نقلت إلى حزب الله،" كتبت صحيفة القدس العربي: "قال مصدر أمني إسرائيلي كبير إن تل أبيب تملك معلومات مؤكدة عن نقل صواريخ دقيقة التصويب وبعيدة المدى من سوريا إلى حزب الله، الذي يخزن هذه الصواريخ في منطقة البقاع حاليا."
وأضاف المصدر، الذي لم يكشف عن هويته، بالقول إن هذه الصواريخ صينية الصنع تم تطويرها في إيران وتزويدها بأجهزة تحكم عن بعد، ويصل مداها إلى ألف وخمسمائة كيلومتر.
 
وأشار المصدر المقرب من وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون إلى أن القيادات الأمنية تبحث إمكانية تدمير هذه الترسانة الجديدة والخطرة على أمن إسرائيل، وهي مازال في البقاع، وفقا صحيفة القدس العربي.

الحياة
 
وفي مقال بعنوان "الحكومات الطويلة تُضجر الأردنيين،" كتب موسى برهومة في صحيفة الحياة: "يضجر الأردنيون سريعاً من استمرار وجود حكومة لأكثر من عام، فيصيبهم السأم سريعاً، ويأخذون في المطالبة بتغييرها، أو إسقاطها، انتظاراً لرئيس وزراء جديد، وحكومة جديدة في مسلسل تكررت حلقاته حتى أوشكت على مقاربة المائة منذ تأسيس إمارة شرق الأردن العام 1921."
 
وتابع برهومة بالقول: "ولا يحوز النظام السياسي في الأردن أيَّ تبرير مقنع لعملية التغيير المتواترة في الحكومات، ما يُنعش بورصة التحليلات التي يؤكد بعضها أن النظام غير جاد في الإصلاح، وأنه يشتري الوقت وحسب، وأن تغيير الحكومات هو تكتيك موقت لتأجيل الاستحقاقات الضرورية التي تعيد الثقة بمؤسسات النظام."
 
وثمة من يذهب بعيداً في التحليل، فيرى أن المركز السياسي الأمني، المتمثل في شكل أساسي في الأجهزة الأمنية وعلى رأسها المخابرات، وكذلك الديوان الملكي، لا يمكثون غالباً على علاقة وئامية مع رؤساء الحكومات، فيأخذون في وضع العصي بالدواليب، وتأليب الإعلام التابع، وتزويد المعارضة بالذرائع التي تجعلها تنضم إلى الجوقة الكبيرة المطالبة بإسقاط الحكومات، في لعبة عبثية مقصودة هدفها إبطاء الإصلاح، وخلط الأوراق، والتمديد لبقاء قادة هذا المركز في مواقعهم وحماية مصالحهم، بحسب الكاتب.
 
اليوم السابع
 
وتحت عنوان "ميليشيات ليبية تتحفظ على أكثر من 20 سائقا مصريا بالقرب من بنغازي،" كتبت صحيفة اليوم السابع المصرية: "تحفظت ميليشيات ليبية على أكثر من 20 سائقا مصريا بمنطقة إجدابيا بالقرب من بنغازي، وقامت بمنعهم من مغادرة الأراضي الليبية."
 
وقال السفير بدر عبد العاطي، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الجمعة، إن السفير المصري محمد أبو بكر يتواصل مع السلطات الليبية لإطلاق سراح المصريين المحتجزين.
 
وأوضح السفير أن "هناك ليبيين تم القبض عليهم في مصر ومحاكمتهم، وأنه ربما يكون واقعة التحفظ على المصريين مرتبط بذلك الأمر، وفقا للصحيفة المصرية.
 
الخليج
 
وتحت عنوان "مسؤول أمريكي: واشنطن تبحث الإفراج عن أموال إيرانية،" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "أعلن مسؤول أمريكي بارز أن الولايات المتحدة تبحث الإفراج عن أرصدة إيرانية مجمدة عقب المؤشرات الإيجابية التي خرج بها اجتماع جنيف الأسبوع الماضي بين طهران ومجموعة 5+1، وكشف رئيس منظمة الطاقة النووية الإيرانية النقاب عن توقيع بروتوكول لبناء محطات نووية جديدة في بلاده، فيما حذر مسؤولون إيرانيون من مغبة الركون إلى الوعود الأمريكية والغربية ."
 
وقال مسؤول بارز بالإدارة الأمريكية إنها تبحث اقتراحاً بتخفيف حدة العقوبات على طهران بالسماح لها بالوصول لمليارات عدة من الدولارات المجمدة، في حال اتخذت الحكومة الإيرانية خطوات محددة للحد من برنامجها النووي .
 
وأضاف المسؤول، الذي طلب حجب هويته، أن مثل هذه الخطة التي يمكن بموجبها أن تفرج الولايات المتحدة عن أصول إيرانية مجمدة في الخارج على دفعات، ستؤدي الى تجنب المخاطر السياسية والدبلوماسية لتكرار العقوبات التي وافق عليها تحالف يضم دولاً عدة.

More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.