اعداد وتقديم / عزت بولس
: الشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر الأسبق:
- الجماعة الإسلامية منشقة من الإخوان حقيقة مدركة لنا جميعًا
- ما عاناه الشيعة والصوفيين جاء من القنوات الدينية
- توزيع الكفر على الناس من فئة وُجِد لها منبر تبث فيه سمومها للبسطاء
- محرضين العنف المكفرين يتعاملون مع مكفريهم بأنهم يعلمون ما داخل القلوب
- من شاء يؤمن ومن شاء يكفر .. ويحاسب الكل الله وليس نحن
- التماثيل حرام إن عُبدت، وليس على الإطلاق تُحرَّم
- إلتزام المسلم بما يرضي الله أهم بكثير من الشكل واللحية
- مهما شطح الصوفي لم ولن يتحول لإرهابي أو متطرف يطيح قتلاً ويحل سفك الدماء
- هدم القبور والأضرحة بسبب فهم خاطئ لحديث للرسول (ص)
- لا يوجد ما يسمى بنكاح الجهاد في الإسلام
- لا يوجد جهاد مسلم ضد مسلم أبدًا
- كل الفتاوى التي نسمعها الآن عن الجهاد هي ضد الإسلام وليست منه
- عن القرضاوي.. إنه مُخرف ومجنون
- أن يكون القرضاوي عميلاً قد يفعله ولكن أن يكون عميلاً ضد دينه وأخلاقه فهذا درب من الجنون
- للقرضاوي.. ليقل خيرًا أو ليصمت
- سألت الرئيس "مرسي" ليريح الشعب بخطوة واحدة أجابني ستكون هناك خطوات .. ولم يفعل شيئًا
- في الانتخابات ربنا عفاني من هذا البلاء عن التصويت لـ "مرسي"
- الإخوان دائمًا لم يكونوا "بتوع ربنا" كان همهم الوحيد الوصول للكرسي
- الأزهر هو الدين المعتدل وحقيقة الإسلام.. والإخوان أرادوه ليصنع دينًا "على مقاسهم .. تفصيل"
- سعى الإخوان لتشويه الأزهر والدين بزرع شيخًا للأزهر يصنعه لهم .. وهو القرضاوي
- الجماعة أرادت أن تقنن وجودها فصنعت عبر وزيرة الشئون الاجتماعية قانونًا يوجدها
- وجود الإخوان المسلمين هو خلل في المجتمع ويجب حلها فورًا
- إنكار قادة الجماعة في التحقيقات لا يدل سوى على جهلهم وجبنهم
- السيسي رجل أنقذ مصر من الإخوان وهو محنك وممتاز فيما يفعله للعبور بها للأمان
- أليس من الديموقراطية إن أتى السيسي بالصندوق رئيسًا .. باختيار الشعب؟؟
- ساويرس وآل ساويرس رجل عظيم وقدم العديد من الخدمات لمصر ويوجد مثله كثيرين
- من حرق الأقسام والهلال الأحمر هم من حرقوا الكنائس
- لا يوجد لدينا فتنة طائفية .. لكن ما لدينا أفعال صبيانية
- من أفسد شئ ليصلحه.. وعلى من حرق دفع كلفة الترميمات والبناء للكنائس والأقسام والمساجد
- المجالس العرفية جيدة وطيبة في الصلح والتقريب بين الناس، ولكن يجب معاقبة الجاني قانونيًا
- كان بيني وبين البابا "شنودة" علاقة طيبة جدًا
- البابا شنودة كان يملك عمق الروحي وعصا الوالد وودود وطيب العلاقة بالناس .. وخسرته مصر
- مهما عانى الأقباط لن يفكروا في الهجرة .. الوطن داخلهم
- من ضايق الاقباط يرودهم خارج مصر
- علاقتنا في مصر -مسيحي ومسلم- أعمق بكثير مما يفعله بعض الجهلاء المتعصبيين للجهل
- كل من يترك مصر سيدرك أنه أخطأ وسيعود لها