خاص بالاقباط متحدون

قال " ميشيل فهمى " – المحلل سياسى – " مجلس الأمن سيجتمع خلال ساعات بناء علي طلب فرنسا ( بزقة أمريكاني ) لبحث الأمر في مصر ، تنفيذا واستكمالاً للمؤامرة الصهيونية الامريكية الكبري بتمكين حكم جماعة الاخوان المسلمون وإعادتهم للحكم مرة أخري ، بعد ان قامت مصر وجيش مصر وشعب مصر بدحرهم وإنقاذ مصر منهم ، وبالتالي إفشال الخطط الصهيو امريكية لضرب مصر ، ليتمكنوا من التحكم في الإقليم وخطط أضعاف جيوشه وفي مقدمته جيش مصر العظيم ٠

وتابع " فهمى " – على الحساب الشخصى له على موقع التواصل الإجتماعى " فيس بوك " : وستتكالب دول الديل الامريكي من أمريكا اللاتينية ومعها فرنسا وإنجلترا وألمانيا بقيادة الولايات المتحدة الامريكية علي إدانة مصر تزويزا وعنتاً بالعنف وقيد الحريات واضطهاد الأقليات ، وكأنهم عموا وتعاموا علي أحداث امس التي قام بها أعداء مصر والإنسانية
واني كمصري مسيحي اتهم الولايات المتحدة الامريكية بإدارة أوباما بحرق الكنائس وقتل المسيحيين بمصر لتمويلهم ومساندتهم لجماعة الاخوان المسلمين والتيارات الإسلامية الأخري
مهما كانت نتيجة التصويت بمجلس الأمن ، فالنتيجة النهائية هي :
الفيتو الروسي والصيني
و أختتم " فهمى " وقال : " ويجب علي المشير ( الشعبي ) السيسي تشديد قبضة الجيش والأمن علي هؤلاء الإرهابيون ، لان هناك تراخي ورخاوة زايدة عن الحد في تنفيذ منع التجول وقانون الطوارىء الذي هو السبيل الوحيد لإنقاذ الوطن