نظم الآلاف من أنصار جماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية مسيرة ليلية من أمام مسجد القائد إبراهيم، للتنديد بأحداث العنف التى وقعت أمام مسجد القائد إبراهيم، والنصب التذكارى والحرس الجمهورى بالقاهرة، وهاجموا الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، والدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وحملوهما مسؤولية الدماء التى تسقط.
من جهته، أصدر مجلس جامعة الإسكندرية برئاسة الدكتور أسامة إبراهيم، بياناً، أكد فيه تأييده الكامل لثورة ٣٠ يونيو الشعبية السلمية، التى خرجت فيها جموع الشعب المصرى تصحيحاً لمسار ثورة الخامس والعشرين من يناير البيضاء».